بينما تجاهل بيان الأمم المتحدة ذكر التفاصيل، ساد الغموض حول المشكلة الأمنية التي أدت لإغلاق مقر جنيف.
أعلنت البعثة الأممية رسميا عن الأسماء المرشحة لتولي منصب رئيس المجلس الرئاسي، وعددهم 24 مترشحا، بينما المرشحون لمنصب رئيس الحكومة 21 عضوا.