داعش والمذهبية الطائفية أصبحتا وجهان لعملة واحدة وهي العنصرية المقيتة التي تتخذ من الإرهاب طريقا لفرض نفوذها، وإذا أردنا كشف النقاب عن داعش فلا بد لنا أن نعرف كيف تم إنشاء هذا التنظيم..