المصريون العقلاء وقد جربوا بأنفسهم حكم العصابة التي اختطفت مصر قبل أكثر من عشر سنوات لا يحبون أن يأخذهم شعب آخر شقيق بجريرة هذه الجماعة المجرمة..
من يتبني جملة أكاذيب تستحق نوبل في أدب الهتش كالذي جاء في كتاب زينب الغزالي ويصدق أن عشرات الكلاب المفترسة المدربة تدخل إلي زنازنتها وتنهش جسدها ثم تستيقظ فلا تجد جرحا واحدا
الجماهير المصرية اليوم ليست هى نفس الجماهير قبل يناير 2011 ووعيها بمجتمعها والعالم المحيط بها قد تغير وتبدل, فالغالبية من المصريين اليوم مطلعين على الأحداث المحلية والإقليمية والدولية..
لا نعرف ما علاقة الجماعة بأي حوار سياسي في أي مكان وليس في مصر وحدها؟! تتولي الجماعة أمر قطاع غزة فماذا فعلت؟! مع من تتحاور هناك؟! هل استوعبت باقي الفصائل؟
ساقه قدره ليكون شاهدا علي أحداث مهمة.. قدم فيها النصيحة للقيادة السياسية في السبعينيات، تحذر وترفض الإفراج عن الإخوان والإعتماد عليهم في تغيير توجهات النظام وحدث ما حذر منه!