فاق الليث بن سعد، في علمه وفقهه، إمام المدينة المنورة مالك بن أنس، بشهادة الإمام الشافعى وغيره من علماء وفقهاء زمانه، غير أن تلامذة "الليث" لم يقوموا بتدوين تراثه ونشره في الآفاق..