أصبحت واشنطن ثكنة عسكرية استعدادا لمراسم تنصيب بايدن، حيث أقيمت حواجز أمنية وأسلاك شائكة كما تم تعبئة نحو 25 ألف عنصر من الحرس الوطني للانتشار في العاصمة.
وكانت تمت تعبئة الجنود أساسا لتقديم الدعم اللوجستي في الغالب لشرطة واشنطن.