كان هؤلاء أبطال معركتي الذين إنتصروا لحرية الفكر والتعبير، لتصبح «يوميات حاحا وتفاحة» أيقونة الإبداع، وكانت تلك قصتي التي كنت أكتمها هي وقصص أخرى في صدري، ولكن أشتاق للبوح..