وقف الأستاذ في إطلالته الأخيرة دون أن يستند على عصاه، وكأنه إستغنى عنها بتلك الأيادي المرفوعه تصفق له، والدموع المنهمرة من عيون الحضور وحرص الجميع على تصويره وإلتقاط الصور معه، وكأنه..