لم يكن رحيل أم كلثوم، قبل 45 عامًا بالتمام والكمال، أمرا عابرا، بل كان حدثًا جللا واستثنائيًا، وانعكس ذلك فى حالة الحشود الرهيبة التى رافقت الجنازة، حيث قدرتها الصحف..