ولا عجب في أن يستشعر وزير التربية والتعليم الخطر حين يعلم أن هناك من حضر نائبًا عنه من هيئة قضايا الدولة، وقدم مذكرات وحوافظ مستندات طالبًا التدخل في قضية لا تعنيه..