وأضاف الرئيس الفرنسى: سنقف إلى جانب أوكرانيا في مواجهة التصعيد الروسى .
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الدول الغربية قدمت لإيران مقترحها الأخير إزاء الصفقة النووية، مشيرا إلى أنه لا يزال يعتبر العودة للاتفاق النووي ممكنة.
واجبنا يحتّم علينا التمسك بخطنا، أي مساعدة أوكرانيا مثلما نفعل على حماية أراضيها، وليس على مهاجمة روسيا إطلاقًا.
اندلعت اشتباكات صباح اليوم بين القوات الأذربيجانية والأرمينية على الحدود بين البلدين، وذلك منذ إعلان وقف إطلاق النار بعد أزمة إقليم ناجورنو كاراباخ.
ذكّر رئيس الوزراء اليوناني بأنّ بلاده اشترت من فرنسا في مارس ستّ مقاتلات رافال وثلاث فرقاطات للدفاع والتدخّل، شكر باريس على دعمها لأثينا في مواجهة الاستفزازات التركية.
حرص الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على نعي الملكة إليزابيث الثانية حيث كتب ماكرون، في تغريدة عبر حسابه على تويتر، “جسدت
رغم مشكلات الجزائر التي لم تزل تعانيها حتي مع إستقرار الأحوال الاقتصادية والاجتماعية نسبيا مع الرئيس عبد المجيد تبون إلا أن نيران مستعرة تشتعل في كل مكان ضد الرجل الذي يمثل الإستعمار الفرنسي!
استذكر قادة عدة دول، ومسؤولون بارزون، ذكريات الحقبة الأخيرة، قبل انهيار الاتحاد السوفيتي، الذي أنهى الحرب الباردة، والصراع القطبي، خصوصا بين الولايات المتحدة والاتحاد المنهار.
وسيتعين على الحكومة الفرنسية أن تقرر خلال الأسابيع المقبلة ما إذا كانت ستجدد سقف أسعار الكهرباء والغاز الذي ينتهي العمل به في نهاية هذا العام وما إذا كانت ستبقي الخصم على الوقود
قال تبون خلال مؤتمر صحفي عقب توقيع الإعلان في قاعة التشريفات بمطار هواري بومدين إن زيارة نظيره الفرنسي الناجحة التي بدأت الخميس وتنتهي السبت أتاحت تقاربا لم يكن ممكنا لولا شخصية الرئيس ماكرون .
تأتي الزيارة في أعقاب أزمة سياسية غير مسبوقة في تاريخ العلاقات بين البلدين، وسط تشدد جزائري حاد إزاء ملف التاريخ والذاكرة مع فرنسا
حض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزراءه على التحلي بالطموح قائلاً: «أعتقد أن ما نمر به هو تحول كبير، وتغير كبير».
في محاولة من فرنسا لإعادة إحياء العلاقات المتوترة أعلن قصر الإليزيه أن الرئيس إيمانويل ماكرون سيجري زيارة رسمية للجزائر الأيام المقبلة
قال زيلينسكي إن العالم سيخسر أمام ما وصفه بـ الإرهاب ويرضخ للابتزاز النووي ما لم يتخذ إجراء لمنع وقوع حادث في محطة زابوريجيا للطاقة النووية التي تسيطر عليها روسيا.
قالت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا خلال اعتماد البرلمان الفرنسي المصادقة: إن عشرين حليفًا قد صادقوا على البروتوكولات .