مضيت في طريقي مخلفا ورائي نصف الصرصار، لكني أحسست بأني «عيل ناقص»، فكيف لي أن أترك ذلك المخلوق النبيل وحده، حتى وإن كان ذلك ما أراد هو، فقررت أن أعود لأكون إلى جواره وهو يلفظ أنفاسه..