ربما كان الخوف وسيلة نفسية للدفاع، هدفها الحفاظ على التوازن الفسيولوجي والثبات النفسي والاتزان العقلي والجسماني، أو قد تكون بالأحرى فطرة دفاعية للمواجهة ودعم استقرار الحياة واستمرارها..
الخوف ركن من أركان الحياة، جرس انتباه، إشارة إيقاظ، الخوف هو الدافع والمحرك الأساسي لكل تصرف نقوم به، فحياتك في الأساس مقامة ومبنية على أشياء وتصرفات وأفعال تهدف إلى تحقيق سعادتك النفسية أو الهروب من آلامك..