وتأمل قداسة البابا تواضروس في مثل "الابن الضال"، موضحا أن العناد هو الخطوة الأولى في انحدار الإنسان نحو الخطية، حيث إن العناد سوف يتسبب في لعنة، حتى أن الابن الضال كان يشتهي أكل الخنازير.
العناد يتناقض مع روح الديمقراطية ويصادر على إمكانية إصلاح الأخطاء، وتنقيح الحلول للمشكلات في الوقت المناسب، قبل أن تستفحل ويصبح إصلاحها غير ممكن أو على الأقل أكثر تكلفة!