في وقت سابق قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية (أوتشا)، إن المساعدات الإنسانية التي تدخل إلى غزة انخفضت بنسبة 67% منذ 7 مايو الجاري.
أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية (أوتشا)، اليوم الجمعة، أن المساعدات الإنسانية التي يسمح بإدخالها إلى قطاع غزة لا تصل إلى السكان.
وهدمت القوات الإسرائيلية ما لا يقل عن 10,769 مبنى في الضفة الغربية المحتلة منذ عام 2009، مما أدى إلى تهجير ما لا يقل عن 16,332 شخصًا
قالت وزارة الصحة في غزة، اليوم الثلاثاء، إن ما لا يقل عن 33360 فلسطينيا استشهدوا وأصيب 75993 آخرون في حصيلة جديدة للعدوان الإسرائيلي على القطاع.
بحسب التقرير فإن هذه الخطوة قد تؤدي لاحقا إلى وقف أطول لإطلاق النار، وذلك على خلفية الانفجار الذي شهدته المحادثات بين إسرائيل وحماس مؤخرا.
أعلنت الأمم المتحدة أن فريقا تابعا لها زار الجمعة مستشفى الشفاء شمالي غزة، الذي استقبل مئات الجرحى بعد المأساة التي خلفت أكثر من 110 قتلى أثناء توزيع مساعدات، وعاين "عددا كبيرا من الجروح الناجمة عن أعيرة نارية". وأمضى موظفون في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ومنظمة الصحة العالمية
صرح بأن الجيش الإسرائيلي أجبر المرضى والموظفين على الخروج من سيارات الإسعاف وجرد جميع المسعفين من ملابسهم .
قال جيبريسوس: فرقنا على الأرض تتحدث عن نقص متزايد في الغذاء للموظفين الطبيين والمرضى الذين يتلقون وجبة واحدة فقط في اليوم .
قالت وزارة الصحة في غزة في بيان لها، إنه ما زال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال الإسرائيلي وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
أشار المتحدث إلى أن فريق التعامل مع المتفجرات تعامل مع العبوة وقام بإتلافها، فيما رفضت الشرطة تقديم أي تفاصيل حول طبيعة الجسم أو كيفية وصوله إلى أراضي السفارة، وقالت إنها بدأت تحقيقا بالأمر.
بدت الهدنة صامدة في يومها الثاني، إذ أوقف الجيش الإسرائيلي قصفه على غزة وعملياته العسكرية داخل القطاع. كما أوقفت حماس إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل
كانت قد أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، وفاة رضيع ثان في مجمع الشفاء الطبي الذي تحاصره قوات الجيش الإسرائيلي، بسبب انقطاع الأكسجين في المستشفى، ويهدد خطر الموت 38 رضيعًا أخر.
كشفت تقارير إعلامية اليوم الثلاثاء أن فريق الإغاثة الإسباني أول فريق إغاثة دولي يعلن انتهاء مهمته في درنة التي شهدت كارثة الفيضان الذي أودى بحياة الآلاف من الأشخاص.
أصدرت الأمم المتحدة، بيانا حذرت فيه من تفشي مرض خطير في إثيوبيا، تسبب في وفاة 212 حالة، ويهدد 7 ملايين شخص آخرين.
النازحبن يحتمون في 4 مدارس حكومية وملعب بمدينة المناقل، ويحتاجون للمأوى والغذاء والاحتياجات غير الغذائية والمياه.