تهتم الأمهات بإعطاء الطفل منذ ولادته فيتامين د لمساعدته على النمو بشكل صحى وتقوية عظامه، وهو ضرورى جدا.
تهتم الأمهات بتغذية الطفل الرضيع كثيرا وذلك من خلال إدخال الأطعمة المختلفة له مع إتمامه الشهر السادس وذلك لمده بالعناصر الغذائية المهمة التي تساعده على النمو.
أنيميا فقر الدم من الأمراض المنتشرة بين الأطفال نتيجة سوء التغذية والمجهود الزائد حيث يحتاج الطفل إلى العناصر الغذائية المهمة يوميا.
الحساسية الموسمية من الاصابات المزعجة والمتكررة التى تحدث عادة فى فصل الخريف فصل التقلبات الجوية ما يؤثر على صحة الصغار بشكل سلبى.
يحتاج الطفل الرضيع إلى العناية الجيدة حفاظا على صحته، وتعانى الأمهات التى يستقلان اول طفل من حيث عدم وعيهن بطرق العناية الصحيحة بالطفل.
مع اقتراب فصل الشتاء يزداد قلق الأمهات نتيجة تأثير هذا الطقس على الصغار حيث يضعف مناعتهم ويزيد من انتشار الأمراض المعدية.
تعانى المرأة العاملة المرضعة من لبن الرضاعة لأنه يؤلمها طوال فترة العمل، مايدفع العديد منهن إلى تشفيط اللبن من الثدى وحفظه.
تلتزم الأمهات بمواعيد الدواء وجرعاته المحددة عند إصابة الطفل بأي فيروس أو ميكروب، حتى يشفى الطفل، وعادة تكون جرعات الدواء من 3 إلى 5 سنتيمتر.
مع ولادة الطفل تبدأ الام بفحصه جيدا ومراقبة حركته والتغيرات التى يمكن أن تطرأ عليه للتأكد من أنه لا يعانى من أى إصابة.
تقوية المناعة من الأمور التى يجب أن تهتم بها كل أم مع الصغار خاصة فى فترة الدراسة للحفاظ على صحتهم من الأمراض المعدية التى يمكن أن تكون مضاعفاتها خطيرة.
قلة وزن الطفل ونموه بصعوبة من المشكلات المنتشرة فى وقتنا الحالي بين الأطفال ما يزعج الأمهات كثيرا، لتأثير ذلك على نمو الطفل.
الاعتناء بالطفل حديثي الولادة له شروط خاصة من حيث الحفاض والتطعيمات الأساسية والعناية بالحبل السري حتى يسقط من تلقاء نفسه.
الرضاعة الطبيعية هى الغذاء الأول للطفل فور ولادته وحتى إتمامه عامين من عمره، فهي تمده بالغذاء المناسب له وتحافظ على تقوية مناعته ونموه بشكل صحى.
حكة فتحة الشرج من الأمور المزعجة التي تنتشر بين العديد من الأطفال ما يقلق الأمهات كثيرا، خوفا من تأثيرها على صحة الطفل .
تهمل الأمهات وجبة الإفطار للطفل قبل النزول للمدرسة فى الصباح، ما يؤثر على مناعتهم بشكل سلبي، وتتكرر لديهم نزلات البرد والأنفلونزا.