يولد معظم الأطفال بقشور فى رأسهم واحيانا تختفى سريعا ولكن أحيانا أخرى تستمر لفترات طويلة ما يزعج الأمهات كثيراً.
تشكو معظم الأمهات من إصابات البرد والحساسية المتكررة بين الصغار فى وقتنا الحالى نتيجة برودة الطقس التى تضعف مناعتهم.
مع انخفاض درجات حرارة الطقس تنخفض مناعة الصغار ما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد والانفلونزا خاصة الأطفال الرضع.
تعانى الأمهات كثيرا مع الأبناء فى الدراسة بسبب عدم الميل إلى المذاكرة والميل أكثر إلى اللعب، ما يزعجهن كثيرا.
إفرازات الأنف المتكررة عند الأطفال من الأمور المزعجة لدى الأمهات لأنها تسبب السعال للصغار وتدل على إصابتهم بنزلات البرد والانفلونزا.
بدأت الأمراض المعدية فى الانتشار بين الأطفال فى وقتنا الحالى بسبب إنخفاض درجات الحرارة واقتراب فصل الشتاء تزامنا مع اختلاط الطلاب داخل المدارس.
دموع العين عند الأطفال حديثى الولادة أمر شائع ومتكرر بين الصغار ولكن تنزعج منه بعض الأمهات خاصة إذا كانت الدموع يصاحبها التهابات.
تظن معظم الأمهات أن تغذية الصغار فى فترة المدارس تبدأ من اللانش بوكس، فقط على الرغم من أن وجبة الإفطار قبل الذهاب إلى المدرسة أمر ضرورى.
تبذل الأمهات قصارى جهدها من أجل تعليم الأبناء واحيانا يكون هناك اطفال يحتاحون إلى جهد أكبر ما يسبب غضب الأمهات .
مع انتهاء فصل الصيف وحلول الخريف وانخفاض درجات الحرارة خاصة فى الليل، تضعف مناعة الصغار كثيرا ما يتسبب فى انتشار الأمراض المعدية..
تحرص الأمهات كثيرا على تغذية الصغار فى المدارس حفاظا على تركيزهم ومناعتهم ى الدراسة ما يساعدهم على التفوق الدراسي.
مع اقتراب فصل الشتاء تضعف مناعة الصغار لانخفاض درجات الحرارة وتنتشر الأمراض المعدية بين الصغار بسبب موسم الدراسة واختلاط الطلاب في المدارس طوال اليوم.
يحتاج الطفل الرضيع إلى رعاية جيدة من الام للحفاظ على راحته ومناعته ونموه بشكل صحى، وذلك حتى إتمامه اول عامين من عمره على الأقل.
العناية بالطفل الرضيع لا تقتصر على الرضاعة وتغيير الحفاض فقط بل النظافة الشخصية أيضا حفاظا على راحة الطفل وصحته.
قيء الأطفال عقب الرضاعة من المشكلات التى تزعج الأمهات كثيرا وللأسف منتشرة بين الأطفال الرضع خاصة خلال أول 6 أشهر من عمرهم.