بدأت جذور الخلافات بين الحكومة الفيدرالية في إثيوبيا وجبهة تحرير تيجراي منذ مجيء آبي أحمد إلى السلطة في عام 2018، حيث همَّش التيجراي الذين يبلغون حوالي 6% من سكان إثيوبيا، عبر إبعادهم من وظائفهم..