فساد مالي وإداري من العيار الثقيل ارتكب داخل أروقة وجدران قطاع قنوات النيل المتخصصة ترتب عليها تسهيل الاستيلاء على أموال ماسبيرو خلال الفترة ما بين عام 2009 حتى 2019