اتهمت "الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي" في إثيوبيا الحكومة الاتحادية بافتعال أزمة إنسانية في هذا الإقليم بعد تكبد القوات الحكومية هزيمة ميدانية هناك.
أعلنت إثيوبيا أن محادثات السلام ممكنة مع حكومة تيجراي، فقط في حال نزع سلاحها وإطلاق سراح المسؤولين الاتحاديين الموقوفين لديها، وتسليم قادة المنطقة أنفسهم.