إذا أردنا أن يكون النجاح حلفينا وبدون مزايدة من جهة أخرى أن يكون المواطن البسيط هو هدفنا جميعا بدون تعال أو استغلال أو دغدغة مشاعر، لان المواطن في الشارع لا يشغله الآن سوى لقمة العيش..
ذهب ترامب ولكنه ترك ملف الشرور الأمريكية لإدارة جديدة، منحت الحق في استمراره وبنهج مختلف هذه المرة، فالنموذج الأمريكي للهيمنة يعتمد مصالحه دون النظر إلى فكرة القيم الإنسانية، اذ لا إنسانية في السياسة..