فبعد أن أمضى الرئيس الديمقراطي ومساعدوه أشهرا في الاستعداد لانتقاله للبيت الأبيض، عكف فريقه المقرب إلى التمحيص في بعض الأسماء المؤهلة لشغل مناصب في إدارته