المنزل الريفي كوخ أديليد أعيد بناؤه عام 1831، وهو ملاذ من الدرجة الثانية للعائلة المالكة، وبمسافة سير على الأقدام عن كنيسة سانت جورج وقلعة وندسور..
لا تزال حياة الأميرة ديانا وموتها موضوعا معتادا للصحف البريطانية بعد مرور 25 عاما على الحادث المميت
وذكر مصدر للصحيفة أن وطأة الفيروس "كانت شديدة على وليام" مشيرًا إلى أنه عانى من صعوبة في التنفس في إحدى المراحل مما أثار ذعر من حوله