يخطئ من يتصور إن مقاطعة الانتخابات قد تحرج الدولة أمام المجتمع الدولي؛ ذلك أن المتضرر الأكبر من تلك المقاطعة أياً ما تكن مبرراتها ودوافعها هو الممارسة الديمقراطية ذاتها والوطن نفسه..