اتسع نطاق الدعوات إلى مقاطعة البضائع الفرنسية في العديد من الدول العربية والإسلامية، وذلك ردا على إصرار السلطات الفرنسية على التشبث بنشر الرسوم المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.