أصدرت فرنسا أمرا بالإغلاق المؤقت لمسجد في إحدى ضواحي العاصمة باريس في إطار حملة تستهدف التحريض على الكراهية وذلك بعد قطع رأس مدرس عرض في فصله رسوما مسيئة للنبي محمد