خالد مطر
مدراء المدارس السائرون «بنور الله»
حِينَمَا ألْتَقِي مُعَلِّمَاً مِنْ أسَاتِذَتِي مِمَّن كَانَ لَهُم فَضْلٌ عَلِي، أَكَادُ أُصُابُ بالْصَدْمَةِ؛ فَالأُسْتَاذُ صَاحِبُ الوَجْهِ الْمُشْرِقِ بَعْدَ أنْ يُبْتَلَى بإِدارةِ مَدْرَسِةٍ، وَتُطِيحُ بِهِ الأَيَّامُ فِي دَهَالِيزِ الإِدَارِةِ وهُمُومِها أعرِفُ مَلامِحَهُ بالْكَاد..