في يومها التاسع.. آخر تطورات الأوضاع في غزة
على مدار ثمانية
أيام لم تخل صفحة المتحدث باسم وزارة الصحة بقطاع غزة أشرف القدرة، من أعداد قتلى
العملية العسكرية الإسرائيلية.
حارس الأسوار
بيْد أنه وللمرة الأولى منذ بدء تلك العملية التي أطلقت عليها إسرائيل اسم "حارس الأسوار" ، الإثنين قبل الماضي، خلت صفحة المتحدث الفلسطيني حتى كتابة هذه السطور، في اليوم التاسع للتصعيد، اليوم الثلاثاء، من رصد أي خسائر بشرية.
ووفق حسابه الرسمي على تويتر، كانت آخر تغريدة له حول ضحايا القصف الإسرائيلي، قبل 21 ساعة من كتابة هذا التقرير.
وحملت تغريدة القدرة بالأمس، تحديثا لإجمالي ضحايا العملية الإسرائيلية والذي بلغ 200 قتيل بينهم 59 طفلا و35 سيدة، إلى جانب 1305 إصابات بجراح مختلفة.
حصيلة الهجمات الإسرائيلية
وبعيدا عن "تويتر" أصدرت وزارة الصحة الفلسطينية، بيانا آخر، أعلنت فيه ارتفاع حصيلة الهجمات الإسرائيلية على غزة إلى 212 قتيلاً، و1400 جريح.
وقال القدرة ، إن بين القتلى 61 طفلاً و36 سيدة و16 مسناً، بالإضافة إلى إصابة 1400 مواطن بجراح مختلفة منهم 400 طفل و270 سيدة.
أنقاض الحرب
لكن على الجانب الآخر، كانت الخسائر المادية سيدة الموقف في هذا اليوم، إذ دمرت الطائرات الحربية الإسرائيلية منزلاً ومزرعة في خانيونس ومنزلا في رفح (جنوبي قطاع غزة)، ومنزلاً في جباليا (شمال)، وبناية سكنية ومنزلا ومقراً لهيئة الأسرى في غزة المدينة.
وهو ما جاء في إعلان الجيش الإسرائيلي بأن 62 طائرة محملة بـ110 قنابل استهدفت 65 هدفا في غزة الليلة الماضية.
وقال الجيش: "منذ بدء عملية حارس الأسوار تم القضاء على ما لا يقل عن 160 ناشطًا من حماس والجهاد الإسلامي".
ولليوم التاسع على التوالي، يتواصل القصف المتبادل بين إسرائيل وفصائل فلسطينية، والذي اندلع بعد مواجهات هي الأعنف منذ عام 2017 شهدها المسجد الأقصى وحي الشيخ جراح، في الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك.
حارس الأسوار
بيْد أنه وللمرة الأولى منذ بدء تلك العملية التي أطلقت عليها إسرائيل اسم "حارس الأسوار" ، الإثنين قبل الماضي، خلت صفحة المتحدث الفلسطيني حتى كتابة هذه السطور، في اليوم التاسع للتصعيد، اليوم الثلاثاء، من رصد أي خسائر بشرية.
ووفق حسابه الرسمي على تويتر، كانت آخر تغريدة له حول ضحايا القصف الإسرائيلي، قبل 21 ساعة من كتابة هذا التقرير.
وحملت تغريدة القدرة بالأمس، تحديثا لإجمالي ضحايا العملية الإسرائيلية والذي بلغ 200 قتيل بينهم 59 طفلا و35 سيدة، إلى جانب 1305 إصابات بجراح مختلفة.
حصيلة الهجمات الإسرائيلية
وبعيدا عن "تويتر" أصدرت وزارة الصحة الفلسطينية، بيانا آخر، أعلنت فيه ارتفاع حصيلة الهجمات الإسرائيلية على غزة إلى 212 قتيلاً، و1400 جريح.
وقال القدرة ، إن بين القتلى 61 طفلاً و36 سيدة و16 مسناً، بالإضافة إلى إصابة 1400 مواطن بجراح مختلفة منهم 400 طفل و270 سيدة.
أنقاض الحرب
لكن على الجانب الآخر، كانت الخسائر المادية سيدة الموقف في هذا اليوم، إذ دمرت الطائرات الحربية الإسرائيلية منزلاً ومزرعة في خانيونس ومنزلا في رفح (جنوبي قطاع غزة)، ومنزلاً في جباليا (شمال)، وبناية سكنية ومنزلا ومقراً لهيئة الأسرى في غزة المدينة.
وهو ما جاء في إعلان الجيش الإسرائيلي بأن 62 طائرة محملة بـ110 قنابل استهدفت 65 هدفا في غزة الليلة الماضية.
وقال الجيش: "منذ بدء عملية حارس الأسوار تم القضاء على ما لا يقل عن 160 ناشطًا من حماس والجهاد الإسلامي".
ولليوم التاسع على التوالي، يتواصل القصف المتبادل بين إسرائيل وفصائل فلسطينية، والذي اندلع بعد مواجهات هي الأعنف منذ عام 2017 شهدها المسجد الأقصى وحي الشيخ جراح، في الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك.