السودان يطالب الاتحاد الأوروبي بدفع مفاوضات سد النهضة
طالب وزير الري السوداني، ياسر عباس، اليوم الخميس، الاتحاد الأوروبي لدعم موقف الخرطوم بمحادثات سد النهضة.
وأكد خلال لقائه سفير الاتحاد الأوروبي المقيم بالخرطوم، أن موقف الخرطوم يهدف إلى تعزيز آلية التفاوض وإقناع أطراف محادثات سد النهضة (إثيوبيا ومصر والسودان) للعودة إلى المفاوضات.
المنشآت المائية
وأوضح أن عدم التوصل لاتفاق بشأن سد النهضة يشكل تهديدًا لسلامة المنشآت المائية والاقتصاد على ضفاف النيل.
الأطراف الثلاثة
وتناول اللقاء آخر تطورات مفاوضات سد النهضة والعقبات التي تقف في طريق استئنافها والوصول إلى حل مرض للأطراف الثلاثة.
وفي تصريحات صحفية، قال عباس إن الاجتماع تطرق للعلاقات الثنائية وسبل دعم التعاون الفني للوزارة.
الدبلوماسي الأوروبي
وأبدى الدبلوماسي الأوروبي موافقته المبدئية لتقديم الدعم الفني وبناء القدرات لوزارة الري والموارد المائية عبر اتفاق مع الحكومة الانتقالية والاتحاد الأوروبي.
في ذات الصعيد، بحث وزير الري السوداني مع القائم بأعمال السفارة الامريكية بالخرطوم، آخر تطورات مفاوضات سد النهضة والعقبات التي تقف في طريق استئنافها ومجالات الاستثمارات الأمريكية بعد عودة السودان للمجتمع الدولي.
اتفاق قانوني
وأشار وزير الري خلال الاجتماع إلى أن الوقت يمضي دون الوصول إلى اتفاق قانوني بشأن سد النهضة في ظل تمسك إثيوبيا بالشروع في الملء الثاني الآحادي للسد في يوليو المقبل.
وأضاف عباس، في تصريحات صحفية: الملء الأحادي يشكل تهديدا لسلامة المنشآت المائية ومواطنينا وكل الأنشطة الاقتصادية على ضفاف النيل الازرق والنيل الرئيسي.
ودعا عباس إلى ضرورة تفادي تفاقم الأوضاع في الإقليم بسبب التعنت الإثيوبي.
الموقف السوداني
وأبدى الدبلوماسي الأمريكي تفهمه للموقف السودانى، مشيرا إلى رغبة بلاده فى الوصول لاتفاق مرض لكل الاطراف.
وأبدى كذلك رغبة الشركات الأمريكية في الاستثمار في سودان ما بعد الثورة، وتطرق إلى اتجاه بلاده لتعيين مبعوث أمريكي جديد للقرن الأفريقي فى المستقبل القريب.
وأكد خلال لقائه سفير الاتحاد الأوروبي المقيم بالخرطوم، أن موقف الخرطوم يهدف إلى تعزيز آلية التفاوض وإقناع أطراف محادثات سد النهضة (إثيوبيا ومصر والسودان) للعودة إلى المفاوضات.
المنشآت المائية
وأوضح أن عدم التوصل لاتفاق بشأن سد النهضة يشكل تهديدًا لسلامة المنشآت المائية والاقتصاد على ضفاف النيل.
الأطراف الثلاثة
وتناول اللقاء آخر تطورات مفاوضات سد النهضة والعقبات التي تقف في طريق استئنافها والوصول إلى حل مرض للأطراف الثلاثة.
وفي تصريحات صحفية، قال عباس إن الاجتماع تطرق للعلاقات الثنائية وسبل دعم التعاون الفني للوزارة.
الدبلوماسي الأوروبي
وأبدى الدبلوماسي الأوروبي موافقته المبدئية لتقديم الدعم الفني وبناء القدرات لوزارة الري والموارد المائية عبر اتفاق مع الحكومة الانتقالية والاتحاد الأوروبي.
في ذات الصعيد، بحث وزير الري السوداني مع القائم بأعمال السفارة الامريكية بالخرطوم، آخر تطورات مفاوضات سد النهضة والعقبات التي تقف في طريق استئنافها ومجالات الاستثمارات الأمريكية بعد عودة السودان للمجتمع الدولي.
اتفاق قانوني
وأشار وزير الري خلال الاجتماع إلى أن الوقت يمضي دون الوصول إلى اتفاق قانوني بشأن سد النهضة في ظل تمسك إثيوبيا بالشروع في الملء الثاني الآحادي للسد في يوليو المقبل.
وأضاف عباس، في تصريحات صحفية: الملء الأحادي يشكل تهديدا لسلامة المنشآت المائية ومواطنينا وكل الأنشطة الاقتصادية على ضفاف النيل الازرق والنيل الرئيسي.
ودعا عباس إلى ضرورة تفادي تفاقم الأوضاع في الإقليم بسبب التعنت الإثيوبي.
الموقف السوداني
وأبدى الدبلوماسي الأمريكي تفهمه للموقف السودانى، مشيرا إلى رغبة بلاده فى الوصول لاتفاق مرض لكل الاطراف.
وأبدى كذلك رغبة الشركات الأمريكية في الاستثمار في سودان ما بعد الثورة، وتطرق إلى اتجاه بلاده لتعيين مبعوث أمريكي جديد للقرن الأفريقي فى المستقبل القريب.