اصحى يا نايم وحد الرزاق.. أغنية مؤثرة بصوت عبد الرحمن خليل | فيديو
قدم القارئ عبد الرحمن خليل، الفائز بالمركز الأول على مستوى الجمهورية في الابتهال، أغنية «مسحراتي» للراحل سيد مكاوي في صالون فيتو.
وتقول كلمات الأغنية:
اصحى يا نايم اصحى وحد الدايم
وقول نويت بكره ان حييت
الشهر صايم والفجر قايم
اصحى يا نايم وحد الرزاق
رمضان كريم
مسحراتي على طريقة
منقراتي ورا الحقيقة
ستين دقيقة في كل ساعة
ماهيش براعة لو فن دام
في كل كلمة من الكلام
أصحى يا نايم
وحد الرزاق
رمضان كريم
في كل كلمة من الكلام
حضنت حزمة شديت حزام
يطرح زماني بلح سماني
من الأماني عالي عليا
ياليل يا عين
أصبر شوية شويتين
و أفضل أجاهد بقلب جاهد
فلا أضام
في كل كلمة من الكلام
حضنت حزمة شديت حزام
و أنا المغني
و لجل إني يدوم شبابي
ينقص منابي من السنابل
لكن ماناب الأمل تمام
في كل كلمة من الكلام
حضنت حزمة شديت حزام
ومشيت بهمة إلى الأمام
والمشي طاب لي والدق على طبلي
ناس كانوا قبلي قالوا في الامثال
الرجل تدب مطرح ماتحب
وانا صنعتي مسحراتي في البلد جوال
حبيت ودبيت كما العاشق ليالي طوال
وكل شبر وحته من بلدي حته من كبدي حته من موال
بيد اليمن واليميامة ياما قلبي هام
و بوجد من نجد لديار النجف و الشام
و في مصر أطيب مقام السيدة و إمام
و في تونس الخضرا بتنور من الأكمام
و في المغارب مضارب للعرب و خيام
كأن من سالف الأزمان إلى زمني
ورثت كل العشق و الهوى لازمني
اصحى يانايم اصحى يانايم
أصحى وحد الدايم
السعي للصوم خير من النوم
دي ليالي سمحه نجومها سبحه
اصحى يانايم يانايم اصحى
وحد الرزاق
وولد عبد الرحمن خليل في قرية "طبلوها" ومن عليه الله بحفظ كتابه العزيز، وهو نجل لموظف بالوحدة المحلية لمركز ومدينة تلا، ووالدته ربة المنزل، وشقيقه الأكبر محمد 15 سنة بالصف الثالث الإعدادي، ومروان 6 سنوات بالصف الأول الابتدائي، يقول والده "حزنت كثيراً لكون عبدالرحمن نجلي كفيفا ولكني رضيت بقضاء الله وقدره".
ويتابع والد عبدالرحمن، أن رب العالمين عوضه بموهبة ابنه وحبه لحفظ القرآن الكريم، حيث أتم حفظ القرآن الكريم في سن التاسعة رغم أنه من ذوي الاحتياجات الخاصة، ليحصل على المركز الأول على مستوى الجمهورية في مسابقة حفظ القرآن الكريم عام 2017.
ويقول عبدالرحمن، إنه دائم الاستماع إلى كبار المشايخ وخاصة الشيخ محمود الحصري، والشيخ المنشاوي، اللذان لا يمل من الاستماع إليهما لساعات طويلة يوميا، ولا ينسى فضل شيخه المحمدي العطيوى، الذي ساعده في الحفظ والشيخ طاهر دره الذي علمه التجويد، ولم ينس فضل والده ووالدته اللذان تحملا ظروفه ولم يملا من المجهود الذي يبذلاه معه طوال حياته فقط كان والده يصطحبه إلى مركز التحفيظ ووالدته تراجع له الحفظ بجانب رعايته.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، كرم عبدالرحمن ورفع الجائزة المخصصة به، مشيرًا إلى أن حلمه الأكبر هو حج بيت الله برفقة والده ووالدته، كما أنه يتمنى أن يتم جمع الأحاديث الشريفة وأن يصبح من علماء الأزهر الشريف، لافتا إلى سعادته الكبيرة بتكريم الرئيس لكونه رمزا لتكريم الدولة لحفظة القرآن ويتمنى مزيدا من الاهتمام بهم لأنهم حفظة كتاب الله والعلماء ورثة الأنبياء.
وتقول كلمات الأغنية:
اصحى يا نايم اصحى وحد الدايم
وقول نويت بكره ان حييت
الشهر صايم والفجر قايم
اصحى يا نايم وحد الرزاق
رمضان كريم
مسحراتي على طريقة
منقراتي ورا الحقيقة
ستين دقيقة في كل ساعة
ماهيش براعة لو فن دام
في كل كلمة من الكلام
أصحى يا نايم
وحد الرزاق
رمضان كريم
في كل كلمة من الكلام
حضنت حزمة شديت حزام
يطرح زماني بلح سماني
من الأماني عالي عليا
ياليل يا عين
أصبر شوية شويتين
و أفضل أجاهد بقلب جاهد
فلا أضام
في كل كلمة من الكلام
حضنت حزمة شديت حزام
و أنا المغني
و لجل إني يدوم شبابي
ينقص منابي من السنابل
لكن ماناب الأمل تمام
في كل كلمة من الكلام
حضنت حزمة شديت حزام
ومشيت بهمة إلى الأمام
والمشي طاب لي والدق على طبلي
ناس كانوا قبلي قالوا في الامثال
الرجل تدب مطرح ماتحب
وانا صنعتي مسحراتي في البلد جوال
حبيت ودبيت كما العاشق ليالي طوال
وكل شبر وحته من بلدي حته من كبدي حته من موال
بيد اليمن واليميامة ياما قلبي هام
و بوجد من نجد لديار النجف و الشام
و في مصر أطيب مقام السيدة و إمام
و في تونس الخضرا بتنور من الأكمام
و في المغارب مضارب للعرب و خيام
كأن من سالف الأزمان إلى زمني
ورثت كل العشق و الهوى لازمني
اصحى يانايم اصحى يانايم
أصحى وحد الدايم
السعي للصوم خير من النوم
دي ليالي سمحه نجومها سبحه
اصحى يانايم يانايم اصحى
وحد الرزاق
وولد عبد الرحمن خليل في قرية "طبلوها" ومن عليه الله بحفظ كتابه العزيز، وهو نجل لموظف بالوحدة المحلية لمركز ومدينة تلا، ووالدته ربة المنزل، وشقيقه الأكبر محمد 15 سنة بالصف الثالث الإعدادي، ومروان 6 سنوات بالصف الأول الابتدائي، يقول والده "حزنت كثيراً لكون عبدالرحمن نجلي كفيفا ولكني رضيت بقضاء الله وقدره".
ويتابع والد عبدالرحمن، أن رب العالمين عوضه بموهبة ابنه وحبه لحفظ القرآن الكريم، حيث أتم حفظ القرآن الكريم في سن التاسعة رغم أنه من ذوي الاحتياجات الخاصة، ليحصل على المركز الأول على مستوى الجمهورية في مسابقة حفظ القرآن الكريم عام 2017.
ويقول عبدالرحمن، إنه دائم الاستماع إلى كبار المشايخ وخاصة الشيخ محمود الحصري، والشيخ المنشاوي، اللذان لا يمل من الاستماع إليهما لساعات طويلة يوميا، ولا ينسى فضل شيخه المحمدي العطيوى، الذي ساعده في الحفظ والشيخ طاهر دره الذي علمه التجويد، ولم ينس فضل والده ووالدته اللذان تحملا ظروفه ولم يملا من المجهود الذي يبذلاه معه طوال حياته فقط كان والده يصطحبه إلى مركز التحفيظ ووالدته تراجع له الحفظ بجانب رعايته.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، كرم عبدالرحمن ورفع الجائزة المخصصة به، مشيرًا إلى أن حلمه الأكبر هو حج بيت الله برفقة والده ووالدته، كما أنه يتمنى أن يتم جمع الأحاديث الشريفة وأن يصبح من علماء الأزهر الشريف، لافتا إلى سعادته الكبيرة بتكريم الرئيس لكونه رمزا لتكريم الدولة لحفظة القرآن ويتمنى مزيدا من الاهتمام بهم لأنهم حفظة كتاب الله والعلماء ورثة الأنبياء.