4 عادات لن تصدقها.. تجعل حياتك أبسط وأسهل
عاداتنا ونمطنا في الحياة من أهم الأمور التي تحدد مدى سعادتنا وراحتنا، وتواؤمنا مع من حولنا، فإن كانت عاداتنا معظمها سيئة، ومحبطة وسلبية، سنعيش حياة صعبة يشوبها القلق والتوتر، وكلما كانت عاداتنا إيجابية وسليمة كلما كانت حياتنا أسهل وأسعد.
ويؤكد دكتور جودي فورد، استشاري الطب النفسي، أن السعادة تكمن في أشياء صغيرة نتبعها في حياتنا، فلماذا نجعل الحياة معقدة دون داعٍ.
ويضيف دكتور جودي أن هناك بعض العادات التي إذا استطعنا جعلها جزء من حياتنا، سننعم بحياة أبسط وأسهل، وأكثر سعادة.
التخلص من الفوضى
العادة الأولى التي يجب اتباعها هو التخلص من كل الفوضى في حياتك، ولتبدأ من منزلك، ثم انتقل إلى مكان عملك.
فلتنظف منزلك ومكتبك بشكل منتظم، وتخلص من كل الأشياء التي لا تستخدم أو لا تحتاجها.
العيش في الحاضر
فلتنظف منزلك ومكتبك بشكل منتظم، وتخلص من كل الأشياء التي لا تستخدم أو لا تحتاجها.
العيش في الحاضر
لتنس الماضي، وكذلك توقف عن التفكير في المستقبل، حتى تستطيع أن تعيش في الحاضر، وتستمتع به، وبكل لحظة فيه، ولتتعلم كيفية التمتع بالأشياء الصغيرة في حياتك.
خطط لأسبوع كامل مقدما
خطط لأسبوع كامل مقدما
من أكثر الأمور التي تجعلنا نضطرب، ونعاني هو ننجز أعمالنا في آخر وقت، وكذلك عدم تخطيطنا ليومنا، ولأعمالنا، ولتجرب التخطيط لأعمالك ومهامك كل أسبوع، فستلاحظ أن هذا سيبسط عليك حياتك كثيرا، كما أنه سيجعلك تنجز مهامك بهدوء وبسرعة، وستنعم براحة البال، ومع الوقت ستجد نفسك لديك المساحة لتجديد أدائك وأعمالك، وستتألق.
تخصيص وقت لنفسك
في عالمنا المزدحم، ننسى دائما أنفسنا، ولا نهتم بتخصيص وقت لأنفسنا، ولكن من المهم أن تخصيص ولو جزء صغير من وقت لآخر، نكون فيه مع أنفسنا، على أن نستغنى خلاله عن كل الإلكترونيات والأشياء التي تسبب لك التوتر.
ويمكنك الذهاب إلى مكان تفضله، والتمتع بجمال هذا العالم، فستشعر بعد ذلك أنك أكثر هدوءا، وستنعم بالاسترخاء والانتعاش.
تخصيص وقت لنفسك
في عالمنا المزدحم، ننسى دائما أنفسنا، ولا نهتم بتخصيص وقت لأنفسنا، ولكن من المهم أن تخصيص ولو جزء صغير من وقت لآخر، نكون فيه مع أنفسنا، على أن نستغنى خلاله عن كل الإلكترونيات والأشياء التي تسبب لك التوتر.
ويمكنك الذهاب إلى مكان تفضله، والتمتع بجمال هذا العالم، فستشعر بعد ذلك أنك أكثر هدوءا، وستنعم بالاسترخاء والانتعاش.
