"فتح" تدعو القمة الإسلامية لاتخاذ قرارات شجاعة تجاه القضية الفلسطينية
دعت حركة التحرير الوطنى الفلسطينى "فتح" قادة العالم الإسلامى المجتمعين بالقاهرة إلى اتخاذ مجموعة من القرارات والإجراءات الجريئة والقوية المساندة للقضية الفلسطينية على ألا تبقى هذه القرارات مجرد شعارات كسابقاتها.
وأوضحت الحركة فى بيان لها أن أبناء الشعب الفلسطينى يتطلعون بعيون شاخصة يحدوها الأمل صوب قاهرة المعز لاجتماع مؤتمر القمة الاسلامى، أملين أن يسفر هذا المؤتمر عن مجموعة من القرارات الداعمة لصمود أبناء شعبنا الفلسطينى فى مواجهة الاستيطان وتهويد القدس والحصار المفروض على أهلنا فى قطاع غزة.
وأشارت الحركة عبر متحدثها الإعلامى د.جهاد الحرازين إلى انه آن الأوان لان يكون هناك قرارات حاسمة تنقذ القضية الفلسطينية من قبضة الابتزاز الامريكى والصهيونى والذى تعرضت له القضية الفلسطينية والشعب الفلسطينى على مدار السنوات السابقة، مطالبًا بوقفة حاسمة وحازمة من جميع القوى المحبة للسلام والحرية وخاصة الدول التى وقفت بجانب الحق الفلسطينى فى الأمم المتحدة.
ووجه د. الحرازين رسالة إلى قادة العالم الإسلامى قال فيها "انتم مدعون الآن لإكمال مسيرة التحرير معنا وبجانبنا وصولاً لإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، فالمطلوب دعم الموقف الفلسطينى فى جميع المحافل الدولية والحفاظ على وحدانية التمثيل الفلسطينى، وعدم اختراق هذه القاعدة واتخاذ مجموعة من الإجراءات الصارمة لإيقاف التغول الاستيطانى تجاه القدس والضفة الغربية الذى تنتهجه حكومة الاحتلال المتطرفة، بالإضافة إلى توفير الدعم المادى الذى يعمل على تعزيز صمود أبناء شعبنا فى مواجهة الإجراءات الاحتلالية"، وفى نهاية حديثه تمنى الحرازين أن يكون مؤتمر القمة الإسلامى على مستوى التحديات وطموحات الشعب الفلسطينى.
وأوضحت الحركة فى بيان لها أن أبناء الشعب الفلسطينى يتطلعون بعيون شاخصة يحدوها الأمل صوب قاهرة المعز لاجتماع مؤتمر القمة الاسلامى، أملين أن يسفر هذا المؤتمر عن مجموعة من القرارات الداعمة لصمود أبناء شعبنا الفلسطينى فى مواجهة الاستيطان وتهويد القدس والحصار المفروض على أهلنا فى قطاع غزة.
وأشارت الحركة عبر متحدثها الإعلامى د.جهاد الحرازين إلى انه آن الأوان لان يكون هناك قرارات حاسمة تنقذ القضية الفلسطينية من قبضة الابتزاز الامريكى والصهيونى والذى تعرضت له القضية الفلسطينية والشعب الفلسطينى على مدار السنوات السابقة، مطالبًا بوقفة حاسمة وحازمة من جميع القوى المحبة للسلام والحرية وخاصة الدول التى وقفت بجانب الحق الفلسطينى فى الأمم المتحدة.
ووجه د. الحرازين رسالة إلى قادة العالم الإسلامى قال فيها "انتم مدعون الآن لإكمال مسيرة التحرير معنا وبجانبنا وصولاً لإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، فالمطلوب دعم الموقف الفلسطينى فى جميع المحافل الدولية والحفاظ على وحدانية التمثيل الفلسطينى، وعدم اختراق هذه القاعدة واتخاذ مجموعة من الإجراءات الصارمة لإيقاف التغول الاستيطانى تجاه القدس والضفة الغربية الذى تنتهجه حكومة الاحتلال المتطرفة، بالإضافة إلى توفير الدعم المادى الذى يعمل على تعزيز صمود أبناء شعبنا فى مواجهة الإجراءات الاحتلالية"، وفى نهاية حديثه تمنى الحرازين أن يكون مؤتمر القمة الإسلامى على مستوى التحديات وطموحات الشعب الفلسطينى.
