رفح.. كرداسة.. عموم مصر.. ياكفرة!
مشهد جنود الأمن المركزي "شهداء" رفح - العريش أدمي كبد أمة بأسرها وقد قُيدوا وقتلوا دون ذنب سوي أن في سيناء قتلة كفرة يأتمرون بأوامر الشيطان انتقاما من وطن بأسره لفظ جماعة الإخوان، وعلى الجانب الآخر مشهد ضباط مركز شرطة كرداسة من المأمور وحتي أصغر ضابط وقد قتلوا ومُثل يجثثهم، أدمي كبد أمة.
وفي عُرف القتلة الفجرة المؤتمرين بأوامر الشيطان أن قتل جنود الشرطة في عُرف الإخوان "حلال" ومشاهد الحرق وقتل الأبرياء في عموم مصر شيء " عادي "طالما لفظت مصر الإخوان فهو طريق الآلام الذي سارت فيه مصر لأجل محو أثر الإخوان.
وقد أفل نجمهم وبقي إثمهم ينال من أبرياء وطن ضحي ومازال لأجل أن ينل الأمن والأمان فما المطلوب إذا من مصر كي يعيش أهلها كِرامًا؟!.... أهو الصمت الأبدي وترك الشيطان مطلق السراح في ربوعها وقد سار في فلكه الإخوان مرشدا وشبيحة لأجل أن تستكين وتضحي وليمة للئام.
لقد ثارت مصر لأجل أن تعيش آمنة وأيد الجيش الشعب وحمي الثورة وتكشف المستور في عام هو الأسوأ في تاريخ مصر وكان لزاما التمسك بإرادة الحياة ضد أعداء الحياة... مصر بعد الإخوان تحاول تعويض مافاتها وهو كثير ومازال الحزن يملأ القلوب على شهداء مصر الأبرار ويخفف الحزن أنهم في مقعد صدق عند مليك مقتدر أحياء عند ربهم يرزقون، وتبقي اللعنة الأبدية على الإخوان في الدنيا والآخرة.
