قصة مسلسل "سيب وأنا أسيب"، لهنا الزاهد وأحمد السعدني
قصة مسلسل سيب وأنا أسيب، يتابع مسلسل سيب أانا أسيب قطاع كبير من الجمهور في ظل تألق أبطاله أحمد السعدني وهنا الزاهد، ويبحث الجمهور عن تفاصيل العمل مثل معرفة قصة مسلسل سيب وأنا أسيب.
تعرف على قصة مسلسل سيب وأنا أسيب
وتدور قصة مسلسل سيب وأنا أسيب حول شخصية نبيلة أو بيلا، وهي مصممة أزياء وناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي وفائزة بالمركز الأول في إحدى مسابقات تصميم الأزياء، تجد نفسها مضطرة للعودة على وجه السرعة من لبنان إلى مسقط رأسها الإسكندرية، لتخبر أهلها بأمر خطبتها لممثل لبناني شهير، فتكتشف أنها على ذمة رجل مصري يمتلك ورشة إصلاح سيارات (أحمد السعدني)، والذي تزوجها بموجب توكيل من والدها، فتحاول الطلاق منه بشتى الطرق، وفي الوقت ذاته تحاول إخفاء هذه الحقائق عن خطيبها اللبناني.
وفي قصة مسلسل "سيب وأنا أسيب"، لم يجد إبراهيم على مدار 5 سنوات إجابة لهروب زوجته ليلة زفافهما، فتأتي له الفرصة عند رجوعها لترتيب لقاء خطيبها مع أهلها.
هنا الزاهد تنشر تعليقات الجمهور
وحرصت الفنانة هنا الزاهد على نشر كل التعليقات الإيجابية من قبل الجمهور على مسلسلها الجديد “سيب وأنا أسيب”.
وأعادت هنا نشر تعليقات الجمهور على المسلسل وتعبيراتهم عن حبهم للشخصية التي تقدمها من خلاله وذلك عبر خاصية الاستوري في حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور “إنستجرام”.
هنا الزاهد تسخر من رقصها في المسلسل
وسخرت هنا الزاهد من رقصها في مسلسلها الجديد سيب وأنا اسيب، والذي تشارك فيه مع الفنان أحمد السعدني.
ونشرت هنا فيديو ساخر من مسلسل سيب وانا اسيب وهي ترقص قبل أن تهرب ليلة زفافها على أحمد السعدني، وكتبت على الفيديو “تعرفي ترقصي؟.. ده أنا هبهرك”، ويكشف الفيديو عن طريقة رقص كوميدية اعتمدتها نبيلة أو بيلا في المسلسل.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.