11 إصدارًا جديدًا عن المركز القومي للترجمة (صور)
أصدر المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي 11 إصدارًا جديدًا وجاءت العناوين كالتالي:
إصدارات القومي للترجمة
"براءة جذرية: دراسات في الرواية الأمريكية المعاصرة" من تأليف إيهاب حسن ومن ترجمة السيد إمام، "الرواية التاريخية عند الكاتبات الأفروأمريكيات " من تأليف اّنا نونيس ومن ترجمة شرقاوي حافظ،"تاريخ نقدي لعقد التسعينيات: من نهاية كل شئ إلى بداية شئ ما " من ترجمة ناهد عبد الحميد إبراهيم ومن مراجعة رشا صالح،"هل يصبح الإسلام ديمقراطيا: الحركات الاجتماعية وتحول ما بعد الاسلاموية من تأليف اّصف بيات ومن ترجمة أحمد زايد
"أسس الكيمياء الفيزيائية:الطريق إلى الفهم " من تأليف بريان سميث ومن ترجمة أحمد السماحي وفتح الله الشيخ،"الكوزموبوليتانية السكندرية:أرشيف "من تأليف هالة حليم،ومن ترجمة عبد المقصود عبد الكريم
الطبعة العربية من "مصر..في ذاكرة صربيا متحف الفن الأفريقي:مجموعة فيدا ودكتور زدافكو بيتشار"من ترجمة عاطف معتمد وعزت ريان،"العقلانية الجديدة" من تأليف برتراند سان –سورنين ومن ترجمة وتعليق وتقديم الزواوي بغورة،
"دراسات عن المماليك في مصر(1250-1517) من تأليف ديفيد ايالون ومن ترجمة على السيد على ومن مراجعة زبيدة عطا،"خطوات نحو أسس موحدة للنماذج والمناهج العلمية "من تأليف انج س.هيلاند ومن ترجمة مايكل مدحت يوسف
و "الفتاة التي تزوجت أسدا" وحكايات أخرى من أفريقيا من تأليف أليكسندر ماكول سميث.
إصدارات المركز القومي للترجمة
على جانب آخر، صدر مؤخرًا عن القومي للترجمة الطبعة العربية الأولى من كتاب "المباحث العلمية البينية" من تأليف جو موران ومن ترجمة عميد المترجمين الراحل الدكتور محمد عناني.
وبحسب المترجم، "يتناول هذا الكتاب مناهج البحث العلمي الحديثة وكيف نشأت وكيف تطورت واستقلت ثم اشتبك بعضها في بعض فنشأ ما يسمى بالمنهج البيني أو البينية التي تعني الجمع بين التخصصات وإذا كانت الموضوعات التي يركز عليها المؤلف أقرب إلى العلوم الإنسانية وهو ما يسميها بالإنسانياتن فهو يصول ويجول في جمع المباحث العلمية حتى الطبيعية (الفيزيقية منها) وإذا كان يجعل مدخله دراسة اللغة الإنجليزية وآدابها، فذلك لأن الكفاح الذي خاضه دارسو اللغة الإنجليزية وآدابها في سبيل جعلها موضوع بحث أكاديمي أي معتمد من الجامعات البريطانية ثم الأمريكية يمثل الصراع في سبيل تمكين المباحث العلمية في الإنسانيات عمومًا من الاستقلال أولًا ثم الاشتباك في دراسات بينية على امتداد القرن العشرين وأوائل القرن الحادي والعشرين.
وإذا استبدلت "اللغة العربية وآدابها "بما يقوله في ذلك الموضوع لوجدت انطباقًا شبه كامل على ما حدث ويحدث لدينا في الحياة الجامعية العربية فقد تلاطمت الأفكار في القرن العشرين في الوطن العربي حول جدوى دراسة الأدب ومناهجه ومدى قبول المناهج البينية الحديثة في دراسته وحول إمكان التزاوج أو الترابط بين الدراسات الثقافية الحديثة النشأة والبحوث العلمية المنتمية رسميًّا إلى مجالات أخرى اجتماعية ونفسية واقتصادية وسياسية وفلسفية إلى الحد الذي يستطيع القارئ معه أن يدرك أن حديث المؤلف عن هذا التلاطم والتضارب مقصود به دراسة أي لغة قومية وآدابها لا اللغة الإنجليزية وآدابها وحدها.
ويستطرد المترجم: لقد خصصت بالذكر اللغة العربية وآدابها لأن دارسيها في الوطن العربي وفي مصر خصوصًا كانوا سباقين إلى الأخذ بالبينية منهجا يوازي أو يشتبك مع المناهج التقليدية وربما يدهش القارئ حين يرى كيف تزامن الكفاح في سبيل الاعتراف بدراسة اللغة وآدابها بالمناهج الحديثة في مصر مع الكفاح المماثل في إنجلترا وكيف يتشابه الصراع حول مفهوم الأدب ودراسته عندنا وعندهم بل كيف كتب للمناهج التقليدية البقاء جنبًا إلى جنب مع المناهج البينية الحديثة.
المترجم الكبير الراحل عميد المترجمين محمد عناني
و محمد عناني أستاذ الأدب الإنجليزي بجامعة القاهرة والأديب والناقد، له عدد كبير من الكتب في النقد الأدبي ومباحث دراسات الترجمة وحاز وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى في العام 1985 واختير خبيرًا بمجمع اللغة العربية بالقاهرة 1996 وفاز بجائزة التفوق في الآداب 1999، جائزة الدولة التقديرية في الآداب 2002 وجائزة رفاعة الطهطاوي في العام 2014.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم، أسعار الدولار، أسعار اليورو، أسعار العملات، أخبار الرياضة، أخبار مصر، أخبار الاقتصاد، أخبار المحافظات، أخبار السياسة، أخبار الحوادث، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي، الدوري الإيطالي، الدوري المصري، القسم الثاني، دوري أبطال أوروبا، دوري أبطال أفريقيا، دوري أبطال آسيا، والأحداث الهامة والسياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.