وصلة رقص لـ أحمد سعد مع ابنة دنيا سمير غانم بعد التنمر عليها ( فيديو )
انتشر في الساعات الماضية، فيديو جديد لـ كايلا ابنة الفنانة دينا سمير غانم، وهي برفقة الفنان أحمد سعد في إحدى حفلات الزفاف وهي ترقص، في أول ظهور لها بعد ظهورها في مسرحية أنستونا وتعرضها لانتقادات من قبل الجمهور.
وحرص الفنان أحمد سعد على إحياء حفل الزفاف، حيث ظهر في الفيديو وهو ينطلق في الرقص والغناء مع كايلا في الوقت الذي يلتقط فيه والدها الإعلامي رامي رضوان بعض الصور لها.
على الجانب الأخر، كانت نشرت الفنانة إيمي سمير غانم صورة لوالدتها عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "انستجرام"، حيث ظهرت الفنانة دلال عبد العزيز وهي تحمل طفلا رضيعا.
وكشفت إيمي أن الطفلة التي تحملها والدتها هي "كايلا" ابنة شقيقتها دنيا سمير غانم، وهي طفلة رضيعة وذلك داخل كواليس تصوير مسلسل "الكبير أوي"، حيث كانت تحرص على الاهتمام بحفيدتها أثناء انشغال دنيا بالتصوير.
علقت عليها، قائلة: "أمي حبيبتي كانت بتقعد بكايلا في تصوير الكبير أوي لما دنيا كانت بتصور، وكان دايما ناموس كتير، ربنا يرحمها يارب ويغفر لها.. بحبك".
ذكرى سمير غانم
وأحيت الفنانة إيمي سمير غانم، ذكرى ميلاد والدها الراحل، الفنان سمير غانم، ونشرت، إيمي فيديو طريفًا لوالدها الراحل، عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي Instgram.
وظهر سمير غانم في الفيديو، وهو يحكي موقفا طريفا لابنته في المدرسة، وعلقت على الفيديو: "ده كان فيديو في برنامج.. بحبك يا بابي.. وكل سنة وأنت طيب وفي قلبي وروحي وعقلي، يا رب في الجنة ونعيمها أنت ومامي.. وربنا يغفر لكم ويرحمكم برحمته الواسعة.. وأشوفكم في الجنة يا رب".
الذكرى الـ 86 لميلاد الفنان الراحل سمير غانم
وحلت الأحد 15 يناير الذكرى الـ86 على ميلاد الفنان الراحل سمير غانم، حيث ولد الفنان الكبير في 15 يناير من عام 1937، وتوفى في 20 مايو من عام 2021 عن عمر يناهز الـ 84 عامًا.
وما بين الميلاد والوفاة أبدع الفنان سمر غانم، وذلك من خلال رحلة فنية طويلة بدأت منذ سن الشباب واستمرت حتى قبل وفاته بفترة قليلة، حيث ظل يعطي للفنان حتى الشهور الأخيرة في حياته.
ترك الشرطة من أجل التمثيل
ولد الفنان سمير غانم في محافظة أسيوط في 15 مايو عام 1937، وكان يخطط ليصبح ضابط شرطة مثل والده، وبالفعل التحق بكلية الشرطة التي لم يمض فيها أكثر من عامين، وهما العامان اللذان رسبا فيهما، لذلك تم فصله من الكلية.
انتقل سمير غانم إلى كلية الزراعة بعدما فشل في تلبية رغبته ورغبة والده في أن يصبح ضابط شرطة، وهناك إلتحق بفرقة المسرح داخل الكلية وأصبح هذا هو طريقه الجديد الذي نوى أن يبدأ فيه من جديد.
المحطة الثانية، فريق مسرحي
وكون فريقًا مسرحيًّا مع الفنانين وحيد سيف وعادل نصيف، وقدموا معًا اسكتشات غنائية على المسرح في مدينة الإسكندرية حيث مكانه الجديد، ولكن سرعان ما انحلت تلك الفرقة بسبب إرتباطات وحيد سيف وعادل نصيف، فالأول كان يدرس بكلية الأداب ويعمل كموظف، كما أن عادل نصيف بدأ في إكمال دراسته العليا وسافر إلى بلجيكا.
المحطة الثالثة، مع جورج سيدهم
ليبدأ سمير غانم رحلة جديدة بجمع جورج سيدهم، الذي لمع نجمه في مسرح جامعة عين شمس، والضيف أحمد الذي تألق في مسرح جامعة القاهرة، ليكونوا فرقة “ثلاثي أضواء المسرح” الشهيرة، ولمع نجم الفرقة وحققت نجاحات كبيرة من خلال اسكتشات خاصة وأفلام مع عدد من نجوم السينما وقتها، وكذلك نجاح كبير على المسرح في عدد من المسرحيات، وبدأت النجاحات تتوالي ولكن وفاة الضيف أحمد هدمت الحلم وتفككت الفرفة عام 1970.
المحطة الرابعة، بعد وفاة الضيف
مع وفاة الضيف أحمد سلك سمير غانم مسلك جديد مع صديقه جورج سيدهم، وبدأ الثنائي في العمل معًا في مسرحيات وأفلام في فترة السبعينيات، وظلا معًا حتى بداية الثمانينيات، وقدما معًا خلال تلك الفترة مجموعة من الأفلام والمسرحيات الناجحة لعل أبرزها وأنجحها “المتزوجون” و“أهلًا يا دكتور”، ولكن جاءت بعدها محطة جديدة في حياة سمير غانم.