ناجح إبراهيم ينتقد قطب وهويدى....!
تاريخ الإخوان ملىء بالدماء والاغتيالات، وهنا لن أتعرض للأحداث ولكن هنا فقط أذكر بعض كلمات أحد شيوخهم أو شيخهم الأبرز بعد حسن البنا وهو سيد قطب، الذي يعد مرجعية التيار الغالب في تنظيم الجماعة الفاسدة والفاشلة الآن.
يقول سيد قطب، إن الطريقَ شاقة، إن الطريقَ ليست مفروشةً بالزهور والورود، إن الطريق مليئةً بالأشواك.. لا.. بل إنها مفروشة بالأشلاء والجماجم، مزينةً بالدماء، غير مزينةٍ بالورودِ والرياحين.!
وهنا أذكر رأيا في تحليل لأفكار سيد قطب للأستاذ والكاتب الكبير فهمى هويدى، وأعتقد أنه لا يذكره الآن وربما حاول نسيانه.. يقول إن المدقق في أفكار سيد قطب سيكتشف أنه أفكاره تأثرت بسجنه ومعاناته في الحبس وعدم تمتعه بالحرية، ولو أنه خرج من السجن أو سجلها خارج السجن لكانت الرؤية تغيرت عما قدمها للمجتمع.
وهنا أذكر رأيا في تحليل لأفكار سيد قطب للأستاذ والكاتب الكبير فهمى هويدى، وأعتقد أنه لا يذكره الآن وربما حاول نسيانه.. يقول إن المدقق في أفكار سيد قطب سيكتشف أنه أفكاره تأثرت بسجنه ومعاناته في الحبس وعدم تمتعه بالحرية، ولو أنه خرج من السجن أو سجلها خارج السجن لكانت الرؤية تغيرت عما قدمها للمجتمع.
لن أعلق على رأى فهمى هويدى ولكن سأذكر بعض أفكار أحد العائدين إلى الرشد والحياة، وأتمنى أن يندمج في الحياة أكثر إيجايبة وهو القيادى السابق في تنظيم الجماعة الإسلامية د.ناجح إبراهيم، فالرجل يقول:
الحركة الإسلامية فقدت الحكم في مصر، ولكن عليها ألا تفقد مكانها في المجتمع بالدخول في حرب تكسير عظام مع قوى المعارضة والجيش والشرطة، وأن "عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء".
الحركة الإسلامية فقدت الحكم في مصر، ولكن عليها ألا تفقد مكانها في المجتمع بالدخول في حرب تكسير عظام مع قوى المعارضة والجيش والشرطة، وأن "عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء".
وشدد ناجح إبراهيم على أن دعوة حركات وجماعات إسلامية إلى العنف عقب عزل الرئيس المصري محمد مرسي، يعد خطأ كبيرا، لأنك إن فقدت مكانك في قلوب المجتمع، لن تعود إلى السلطة مرة أخرى.
ودعا الإخوان المسلمين إلى نبذ العنف والتبرؤ منه، مؤكدا أن "الجماعة ابتعدت عن العنف منذ أربعينيات القرن الماضي". وقال: إن "اللجوء إلى العنف يضر بالقضايا العادلة".
وأكد أن "الدعوة إلى حشد المتظاهرين حول دار الحرس الجمهوري بالقاهرة كان خطأ انتهى بمأساة، وانتقد إبراهيم، الخطاب الإسلامي في فترة حكم مرسي وقال إنه "كان منفرا، ونجح لأول مرة في تاريخ مصر في توحيد كل قوى المعارضة، كما أن "جماعة الإخوان حاولت ترسيخ وضعها في السلطة، بدلا من أن تفعل مثلما فعل الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر في بداية عهده بتوزيع الأراضي على الفلاحين الفقراء، وأكد أن "الإخوان أداروا الدولة بفكر الجماعة، بالاعتماد على البيعة، وتجاهل فكرة المواطنة.
**ماذا لو وقف العالم مع الإخوان.. ولكن الشعب يرفضهم!؟ كل يوم الإخوان يخسرون في بلدهم ومن شعبهم..
وهنيئا عليهم الغرب الذي يقول عنه الإخوان الغرب الكافر..!وكما يقول د.كمال حبيب (أحد القيادات الإسلامية ): جماعة الإخوان تعيش أكبر أزمة في تاريخها كله، واعتبر أن الجماعة تعيش صدمة لم تستوعبها بعد ولا أحد يعلم ما هو القادم، لهذا أقول للمرة الألف: على الإخوان أن تعلن التوبة والاعتذار أو الفناء.
نقلا عن جريدة فيتو الأسبوعية
وهنيئا عليهم الغرب الذي يقول عنه الإخوان الغرب الكافر..!وكما يقول د.كمال حبيب (أحد القيادات الإسلامية ): جماعة الإخوان تعيش أكبر أزمة في تاريخها كله، واعتبر أن الجماعة تعيش صدمة لم تستوعبها بعد ولا أحد يعلم ما هو القادم، لهذا أقول للمرة الألف: على الإخوان أن تعلن التوبة والاعتذار أو الفناء.
نقلا عن جريدة فيتو الأسبوعية