رئيس التحرير
عصام كامل

"الحمامة والميكروفيلم" هاشتاج ساخر.. الهدهد: المخابرات رجعت 100 سنة فى عهد مرسى.. مزاحى: وقفة تضامنية مع الحمامة المعتقلة.. محمد: يا ترى هيبدِّلوا الحمامة بكام مصرى معتقل

الحمامة التي عثر
الحمامة التي عثر عليها التي وجد بها الميكروفيلم

دشَّن نشطاء "تويتر" هاشتاجَين، هما "الحمامة والميكروفيلم" و"الحمامة"، بعد أن عثر حارس أمن على حمامة زاجل معلَّق فى قدمها "ميكرو فيلم" بالقليوبية، وقام مئات النشطاء على "تويتر" بالانضمام إلى الهاشتاجَين، وتميزًا بالسخرية والنقد اللاذع لما حدث.


فكتب مَن أطلق على نفسه نوع الهدهد عن الحمامة على "تويتر": حتى المخابرات يا مرسى رجعت فى عهدك 100 سنة، رجعت لعصر الحمام الزاجل.. حتى مش لعصر جمعة الشوان!".
وكتب إسلام سليمان ساخرًا "عاجل: تجديد حبس الحمامة 4 أيام على ذمة القضية فى سجن (الفرن)".
وكتب مناع أكسد ساخرًا "الفنانة فاتن حمامة تنفى صلتها بالحمامة المقبوض عليها".
وكتب هشام لطفى "أنباء عن وفاة الحمامة، ويتم الآن إنشاء بيدج (كلنا حمام زاجل)".
وقال محمد زاهو ساخرًا "يا ترى هيبدلوا الحمامة بكام مصرى معتقل فى إسرائيل!".
وقال شادى مصرى "الحمامة تعترف بتلقيها تمويلًا من محمد منير عشان قلبه برج حمام، وكان بيدرَّبهم فى الحارة المزنوقة، وياما التحفوا مع بعض".
وعلَّق شاندو ساخرًا "القبض على حمامة زاجلة معاها مايكروفيلم فى شبرا الخيمة.. نهضة ديه و لا مش نهضة..؟". وقال خالد الذى أطلق على نفسه "الراقص مع الذئاب": من المخابرات المصرية إلى المخابرات الإسرائيلية، ميرسى آخر حاجة، الحمامة اللى بعتوها كانت حلوة أوى بالفريك، الحمامة والميكروفيلم".
وسخر حسام السكرى قائلًا "نشطاء ينشرون فيديو عليه لحظات حميمية بين الحمامة وشخصية رفيعة فى الدولة".

وقال أحمد جودة "أنباء غير مؤكدة عن وفاة الحمامة بعد ابتلاعها لفافة درة مدشوشة".
وكتب مزاحى ساخرًا "وقفة تضامنية مع الحمامة المعتقلة غدًا الساعة 10 صباحًا بسوق الجمعة بالسيدة عائشة".
وكتب محمد محمود "بعد موضوع الحمامة تأكدنا أننا فعلًا سنعيد الأمجاد، وأن الأمم تتكاتل على التجسس علينا حتى التتار يتجسس علينا.. تكبير".
وقال بيتر ناجى "وهيحققوا معاها إزاى دى، لازم طائر النهضة يباشر التحقيقات بنفسه".
وكتب ماجد منصور ساخرًا "وما زال الشعب المصرى قادرًا على إبهار العالم.. باسم يوسف عنده شغل جامد.. حمامة يا معفنين".
وسخرت أمانى حسين، قائلة "بيقولَّك تم التحفظ ع الحمامة والمضبوطات.. بالذمة جابوا منين كلابشات مقاس رجليها".
وقالت منى حلمى "كانوا باعتنها للتتار يبلغوا أن شجرة الدر ماتت".

وعلَّق عبد العزيز ساخرًا "وبدأت ملامح المؤامرة.. هولاكو قادم يا مرسى!".
وسخر مَن أطلق على نفسه (لن نركع ولن نبيع)، "حمامة النهضة شايلة ميكروفيلم النهضة وطالعة على ميدان النهضة.. حد له شوق؟"

الجريدة الرسمية