إيفونا: الأهلي أفضل من الوداد المغربي.. وجماهيره الأعظم في الكون
قال ماليك إيفونا، نجم النادي الأهلي السابق: "الإصابات الكثيرة التي تعرَّضتُ لها أثَّرت على مسيرتي الكُروية، وفي كل مرة أعود إلى قمة مستوايا كنت أتعرض لإصابة تعوقني".
إصابات إيفونا
وتابع خلال حديثه ببرنامج "كورة كل يوم" الذي يقدمه الإعلامي كريم حسن شحاتة بقناة "الحياة": "عانيت من لحظات صعبة بسبب الإصابات، ولكن أثق في أنني سوف أعود بقوة وأعلم أن لدي سنوات عديدة جيدة وأعمل وأبذل كل جهد".
العودة للدوري المصري
وأضاف: "مصر بلدي الثاني، ومتعة كبيرة أن أعود إليها مجددًا، وأظهر كيف أنني قادر على العودة حال عدت للدوري المصري".
جماهير النادي الأهلي
ولفت: "جماهير النادي الأهلي رائعون ومهذبون وأعظم جماهير في الكون ودائمًا أتابع أخبار النادي بكل التفاصيل، والأهلي أسرتي الثانية وله مكانة خاصة في قلبي، والوداد المغربي بيتي الثالث".
أفضلية النادي الأهلي على الوداد
وأشار: أتمنى أن يفوز الأفضل بين الأهلي والوداد المغربي بدوري أبطال أفريقيا، ولكني أعتقد أن الأهلي لديه الكثير من المميزات التقنية والفنية والتناغم بين اللاعبين وتشكيلة أقوى ولديه خبرة كبيرة في أفريقيا ومن أفضل فرق العالم اليوم، والأهلي لديه الفرص الأكبر للفوز ببطولة أفريقيا.
نجوم النادي الأهلي
وتابع: "أعرف بعض لاعبي النادي الأهلي ومنهم رامي ربيعة وعمرو السولية وهو لاعب أصبح رمزًا للفريق وقائده ومسرور له لكل النجاحات التي قام بها، وأعرف أليو ديانج، وأفشة وصلاح محسن وأيمن أشرف، والأهلي أصبح رائعًا ولديه لاعبون رائعون".
عقد مجلس إدارة النادي الأهلي اجتماعًا عصر أمس، برئاسة الكابتن محمود الخطيب، وبحضور مجلس إدارة شركة الأهلي لكرة القدم، وذلك لمناقشة ومتابعة كافة الأمور المتعلقة بأزمة المباراة النهائية لدوري الأبطال بعد القرار غير العادل الذي صدر متأخرًا من الاتحاد الأفريقي لكرة القدم بإسناد تنظيم المباراة النهائية لملعب بعينه للعام الثاني على التوالي، ومنح أحد طرفي المباراة النهائية فرصة اللعب على ملعبه ووسط جماهيره على حساب الطرف الآخر.
قرارات مجلس إدارة النادي الأهلي
وقرر المجلس اتخاذ القرارات التالية:
1. التأكيد القاطع على اعتزاز النادي الأهلي بعلاقته الطيبة مع كل أندية المملكة المغربية الشقيقة وجماهيرها المحبة لكرة القدم، وهي ليست طرفًا في الأزمة، وأن موقف النادي المثار حاليًّا يختص به الاتحاد الأفريقي فقط بسبب عدم تطبيق مبدأ الحياد عند اتخاذ القرار الخاص بتحديد ملعب المباراة النهائية لدوري الأبطال، والذي صدر متأخرًا وجاء غير متسق مع لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم والميثاق الأولمبي.
2. خوض المباراة النهائية لدوري رابطة الأبطال في أي ملعب داخل القارة الإفريقية انطلاقًا من قيمة النادي الأهلي وتاريخه علمًا بأن النادي لم يتلقَّ أي مكاتبات من «كاف» بشأنه حتى الآن، ويتمسك النادي الأهلي بحقوقه المشروعة في مطالبة الاتحاد الأفريقي بتنفيذ العديد من الضوابط الخاصة بإقامة المباراة لضمان الحد الأدنى من العدالة بين الفريقين المتنافسين، خاصة أن هذه المباراة بمثابة العنوان الرئيسي لأكبر وأهم المسابقات الأفريقية.
3. التأكيد على أن اللجوء للمحكمة الرياضية الدولية في هذه الأزمة جاء تصعيدًا لموقف النادي من السلبيات التي تشهدها المسابقات الأفريقية، وفي مقدمتها عدم وجود معايير تحكم عملية التنظيم منذ فترات طويلة، قبل أن يطلب النادي في شكواه البت العاجل في أزمة ملعب المباراة النهائية قبل الموعد المحدد لها، وإرساء العدالة بإقامة اللقاء في ملعب محايد، أو تأجيل ذات المباراة لحين الفصل في الموضوع بما يتفق مع اللوائح ويفرض المساواة ويحقق مبدأ تكافؤ الفرص بين الفريقين المتنافسين.
