وفد متعدد الجنسيات يزور منطقة آثار تل العمارنة بالمنيا
أكد اللواء أسامة القاضي، محافظ المنيا، تكاتف جميع الجهات لإنجاح المنظومة السياحية بالمحافظة، والعمل على إعادة المنيا، إلى خريطة السياحة العالمية، وتسهيل كافة الإجراءات أمام الزائرين، وتهيئة الجو الملائم للتمتع بالمعالم الأثرية العديدة، التي تزخر بها محافظة المنيا.
قال المحافظ، إن المناطق الأثرية بالمحافظة استقبلت وفد سياحي متعدد الجنسيات من دول هولندا وكولومبيا وألمانيا وإنجلترا، لزيارة المناطق الأثرية والمعالم السياحية بالمحافظة، حيث زار الوفد منطقة آثار تل العمارنة، وذلك للتعرف على تاريخ الحضارة الفرعونية القديمة.
من جانبه، قال الدكتور ثروت الأزهري مدير إدارة السياحة، إن المناطق الأثرية بالمحافظة تستقبل الوفود من جميع أنحاء العالم، لافتا إلى أن المنيا تضم العديد من المناطق الأثرية والمعالم السياحية الهامة.
وجدير بالذكر استقبلت المناطق الأثرية بمحافظة المنيا، فوج سياحيًا من ألمانيا لزيارة المناطق الأثرية والمعالم السياحية بالمحافظة، حيث زار الوفد منطقة آثار تل العمارنة وبنى حسن، للتعرف على تاريخ الحضارة الفرعونية القديمة.
أكد اللواء أسامة القاضي، محافظ المنيا، تكاتف جميع الجهات لإنجاح المنظومة السياحية بالمحافظة، والعمل على إعادة المنيا إلى خريطة السياحة العالمية، موجهًا مدير إدارة السياحة بتسهيل كافة الإجراءات أمام الزائرين وتهيئة الجو الملائم للتمتع بالمعالم الأثرية العديدة التي تزخر بها محافظة المنيا.
من جانبه، قال دكتور ثروت الأزهري مدير إدارة السياحة بالمنيا، إن محافظة المنيا تضم العديد من المناطق الأثرية والمعالم السياحية الهامة منها، منطقة آثار الأشمونين والتي تقع شمال غرب مركز ملوي، ومنطقة آثار بني حسن والتي تقع جنوب مدينة المنيا بحوالي 20 كيلومترا، بالإضافة إلى منطقة دير جبل الطير والتي تضم أحد مسارات رحلة العائلة المقدسة.
منطقة آثار البهنسا
كما تضم المحافظة منطقة آثار البهنسا، والتي تقع على بعد 16 كيلومترا من مركز بني مزار، وهي مدينة أثرية قديمة عثر فيها على الكثير من البرديات التي ترجع للعصر اليوناني الروماني، وتلقب بـ" البقيع الثاني" لكثرة من اسُتشهد فيها خلال الفتح الإسلامي.
وجدير بالذكر، استقبلت المناطق الأثرية بمحافظة المنيا، وفدًا سياحيًا من دولتي هولندا وامريكا، لزيارة المناطق الأثرية والمعالم السياحية بالمحافظة، حيث زار الوفد منطقة آثار تل العمارنة وبني حسن الشروق، وذلك للتعرف على تاريخ الحضارة الفرعونية القديمة.