سميرة عبدالعزيز تطالب حسن شاكوش بتغيير اسمه
وصفت الفنانة سميرة عبدالعزيز عضو مجلس النواب أغاني المهرجانات بأنها فن هابط، ولا يرتقي باسم مصر، موضحة أنها لا تهوى سماع أغاني المهرجانات، ولا تحب أصواتهم بما فيهم حمو بيكا وسوسته وشاكوش، لأنه فن غير راق.
وأعلنت خلال لقائها ببرنامج “مصر جديدة”، تقديم الإعلامية إنجي أنور المذاع على فضائية “ETC” أنها ستطالب مجلس النواب بمراقبة المسلسلات والأعمال الدرامية، التى يتم عرضها خلال الفترة المقبلة، موضحة: “هناك مشاهد يتم عرضها لا تليق بمجتمعنا، من بينها مشاهد الأسلحة البيضاء والعري، في ظل ارتفاع نسبة الجهل والتى تصل لـ٤٠٪”.
حسن شاكوش
وعن اسم مطرب مهرجانات الشعبية حسن شاكوش قالت الفنانة: “غباء لكي يختار اسمه بهذا الشكل، واختياره محاولة للفت النظر لكي يسمعه ويجب أن يغير أسم شاكوش”، موضحة: "ليس لدى حساب على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك أو تويتر، لأنها نميمة وتضييع وقت".
الفنان محمد رمضان
وأوضحت: “ ليس لدي مانع فى العمل مع الفنان محمد رمضان لكن بشرط أن يكون النص جيدًا ويناسبني”.
وعن مسرح الفنان محمد صبحي أكدت سميرة عبدالعزيز بان مسرح محمد صبحي يشبه مسارح باريس.
صناعة الدراما
يذكر أن الفنانة سميرة عبدالعزيز، أكدت أن الإعلانات دمرت صناعة الدراما، مضيفة أن صاحب الإعلان هو من يتحكم في الدراما والممثل والنص.
وأشارت إلى أن المُعلن هدفه الرئيسي الربح، ووجهة نظره ليست بناء الإنسان أو الارتفاع بذوق الناس، بل تقديم المخدرات وما شابهها.
محمد رمضان
وأكدت أنها رفضت العمل مع محمد رمضان وطُلب منها أن تقدم دور أم في أحد مسلسلاته ولكنها قالت: "لا.. أنا مخلفش ده"، مشددةً على رفضها تقديم أي عمل من هذه الأعمال، ولهذا السبب امتنعت عن المشاركة في أعمال دراما رمضان، لأنها لا تجد ما يناسب تاريخها.
فاتن حمامة
وكشفت عن أمنية الفنانة الراحلة فاتن حمامة قبل وفاتها، حيث قالت: إنها كانت تتمنى زيارة قناة السويس الجديدة.
وأوضحت أن صداقتها مع فاتن حمامة بدأت في مسلسل "ضمير أبلة حكمت" واستمرت حتى وفاتها.
وقالت في حوارها ببرنامج "هذا الصباح" على قناة إكسترا نيوز: إن الدولة مقصرة في المسرح على الرغم من أن إنتاج المسرحية وعرضها على الجمهور مفيد لبناء الإنسان، وأشارت إلى أن الدولة مقصرة في الدراما التليفزيونية والمسرح.
ووجهت سميرة عبدالعزيز رسالة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي قالت فيها: "أدعم الفن الجيد مثلما تدعم رغيف العيش لأنه يساهم في بناء الإنسان".