ندوة عن الهجرة النبوية بين التأييد الإلهي والتخطيط البشري بالشرقية
أشاد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية بدور مديرية الشباب والرياضة بالشرقية لما تقدمه من ندوات تثقيفية ودورات تدريبية وأنشطة متنوعة وعرضها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا بهدف الوصول إلى مختلف الفئات العمرية وشغل أوقات فراغهم بطرق ايجابية وتوجيهها لخدمة المجتمع.
وكيل وزارة الشباب والرياضة بالشرقية
و أشار الدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزاره الشباب والرياضة بمحافظة الشرقية إلي أنه تحت رعاية وزير الشباب والرياضة ومحافظ الشرقية وبالتعاون مع لجنة الدعوة الإسلامية بالمحافظة سوف تقوم المديرية بتنظيم ندوه دينية بعنوان "الهجرة النبوية بين التأييد الإلهي والتخطيط البشري" يتم عرضها اليوم الثلاثاء الموافق 10 اغسطس 2021 في تمام الساعة الثانية عشر والنصف ظهرًا عن طريق البث المباشر علي صفحة مكتب الربط الالكتروني والتحول الرقمي لوزارة الشباب والرياضة علي الفيس بوك وكذلك صفحة مديريه الشباب والرياضة بالشرقية من خلال الروابط التالية:
الدكتور محمد ابراهيم حامد
أضاف وكيل وزاره الشباب والرياضة أنه من المقرر أن يقوم فضيلة الدكتور/ محمد إبراهيم حامد وكيل مديرية أوقاف الشرقية بتقديم الندوة والتي سوف يتحدث فيها عن الهجرة النبوية المباركة ومكانتها بين الأحداث الإسلامية ويوضح كيف كانت الهجرة النبوية الشريفة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة انطلاقة جديدة لبناء دولة الإسلام، وإعزازًا لدين الله تعالى، وفاتحة خير ونصر وبركة على الإسلام والمسلمي.، واثارها على انتصار الدعوة الإسلامية وظهورها ويبين الدروس المستفادة منها وهي التدبر والتوكل علي الله والصبر والأخذ بالأسباب.
وكان الدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة بالسرقية قد اوضح فى وقت سابق أنه بالتنسيق مع مديرية الشئون الصحية بالشرقية تم فتح عدد من مراكز الشباب لاستقبال المواطنين المسجلين راغبي تلقي لقاح فيروس كورونا وذلك للتخفيف علي المواطنين كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة من مشقة الانتقال لمراكز تقديم اللقاح.
شباب القنايات والاشراف
أضاف وكيل وزارة الشباب والرياضة قيام مركزي شباب القنايات وكفر الأشراف بمركز الزقازيق بإستقبال المواطنين متلقي لقاح كورونا المستجد وسط تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة الفيروسات والأوبئة أثناء تلقي اللقاح.
وأبدي المواطنون من كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة سعادتهم البالغة بهذه المبادرة التي وفرت عليهم الوقت والجهد.
