راغب علامة يكشف عن الفرق بين سوق الفن قديما وحديثا | فيديو
كشف المطرب اللبناني راغب علامة، عن الفرق بين سوق الفن في الماضي والوقت الحالي.
سوق الفن
وقال خلال لقائه ببرنامج "سهرانين" الذي يقدمه الفنان أمير كرارة بقناة "أون إي": "سوق الفن تغير بشكل كبير، وكل 10 سنوات يحدث تغيير في السوق لكن الفنان لازم يواكب التغيير".
تطوير الفن
وتابع: "مش غلطة إن الفنان يعمل اللي بيحبه مع التغير اللي بيحصل في السوق لكن الغلط اللي بيحبه ميتطورش، ولازم يكون الفن بيتطور، وكل الأغاني اللي بقدمها بحبها ولكن بمشي فيه بالإستايل اللي الناس عايزة تسمعه".
وفي سياق آخر قال المطرب اللبناني راغب علامة: "أكثر ما كان يجذبني في أي امرأة أن تكون طبيعية لأبعد الحدود بعيدًا عن التصنع، ولا يوجد أجمل من ضحكة البنت وهي ما تبرز شخصيتها".
قصص الحب
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "حبيت بنات كتير وما أقدرش أحصر عدد البنات اللي أحببتهم، لكن بعد الجواز حبي بقى لمراتي".
نزوات
وتابع: "عمري ما ضحكت على أي بنت ولكن بقول مشاعري وأنا مش مضطر أضحك على بنت مش بحبها، وأنا ما عملتش نزوات لكنها كانت علاقات حب، وفيه امرأة ضحكت عليا وقالت لي قول إن إحنا اتجوزنا ومشيت الكذبة ولكن ما اتجوزتهاش".
حرب لبنان
وكشف المطرب اللبناني راغب علامة في الجزء الأول من اللقاء عن أول قصة حب عاشها عندما كان تلميذًا في المدرسة، وقصة إجباره على السفر للعراق حينما كان عمره 14 عامًا خوفًا من انضمامه للمسلحين في حرب لبنان.
أول قصة حب
وأضاف: "حبيت بنت معايا في المدرسة لما كان عمري 9 سنين، وكان ما بينا هدايا وأقلام، ولما نجحت واشتهرت وعمري 26 سنة أقمت حفلًا في المنطقة التي تعيش فيها وخلال غنائي تواصلت معها وكلمتها وتجاوبت معايا وتذكرتني وعرفت أنها اتجوزت وأنجبت أطفال".
قصة الحب الثانية
وتابع: "عشت قصة حب تانية لما حبيت بنت الجيران لما كان عندي 18 سنة ولكن مكملتش".
تحمل المسؤولية
واستطرد: "كنت بخجل من أبويا أني أطلب منه مصروف أو فلوس خاصة في فترة حرب لبنان مع أنه مكنش بخيل وكنت بشتغل وأنا صغير في سوبر ماركت".
حرب لبنان والسفر للعراق
وأكمل: "أمي كانت تخاف عليا بدرجة كبيرة كانت تقف في البلكونة وكأنها ردار يراقبني خوفًا من المسلحين الذين يتجولون في الشوارع وقت حرب لبنان، وفي أحد المرات رأيت 3 مسلحين يمرون أمامي فطلبت من أحدهم أن يعلمني على الكلاشنكوف وفعلًا اتعلمت، وقتها أمي شافتهم فقالت لي روح اشتغل مع ابن عمك في العراق، وقالت له لو مش هتاخده هيصيع مع المسلحين".
وأضاف: "وأول يوم روحت فيه العراق حسيت بالغربة، ووقتها اشتقت لكل حاجة في البيت حتى صوت المدافع وكنت مرتبطًا بابن عم والدتي ومش معايا فلوس ومكنتش عارف مصيري، وكان فيه شوية ضياع وفترة مش سهلة، واتبهدلت وعشت فترة صعبة ولكن كنت سعيد أني بنتج وبعمل فلوس هرجع بيها لأهلي في بيروت، وقعدت 3 شهور في العراق وكان وقتها عمري 14 سنة".
وقال الفنان راغب علامة في نفس اللقاء: "عمري ما كنت أحلم بما وصلت إليه من نجاح ونجومية الآن، وبرغم أن حرب لبنان سرقت مني الأمان وأنا صغير ولكنها خلقت مني رجلًا".
سرقة الليمون وعقاب الأب
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "في وقت الحرب بلبنان كنا بنقعد في الملجأ لمدة أسبوع كامل، وبرغم من الظروف الصعبة وقتها إلا كنت في وسط عائلتي".
ولفت: "أبويا ضربني مرة واحدة في حياتي بعد لما سرقت الليمون من شجرة الجيران وقالي دي سرقة وعلمني الأدب، ولكن أمي وفيقة كانت علطول تضربني وهي كانت القائد في البيت، إنما بابا كان الاحترام وكنا نخاف منه أكتر".
ثقة الأم وصنايعي المنزل
وتابع: "أمي كان عندها ثقة عمياء فيَّ وتراني كبيرًا رغم صغر سني، وكنت أغسل المواعين والحمام، وسمكري وأصلح براد الشاي، وأصلح البوتاجاز، وكنت بشغل رأسي وأحل أي عطل أو مشكلة في البيت".
ولفت إلى أنه فقد العود الذي كان يمتلكه في عمر الـ16 عامًا بسبب صاروخ أطلق على منزل الأسرة، مشيرًا إلى أنه فقد أفضل 20 عودًا اشتراهم خلال حياته.
سوق الفن
وقال خلال لقائه ببرنامج "سهرانين" الذي يقدمه الفنان أمير كرارة بقناة "أون إي": "سوق الفن تغير بشكل كبير، وكل 10 سنوات يحدث تغيير في السوق لكن الفنان لازم يواكب التغيير".
تطوير الفن
وتابع: "مش غلطة إن الفنان يعمل اللي بيحبه مع التغير اللي بيحصل في السوق لكن الغلط اللي بيحبه ميتطورش، ولازم يكون الفن بيتطور، وكل الأغاني اللي بقدمها بحبها ولكن بمشي فيه بالإستايل اللي الناس عايزة تسمعه".
وفي سياق آخر قال المطرب اللبناني راغب علامة: "أكثر ما كان يجذبني في أي امرأة أن تكون طبيعية لأبعد الحدود بعيدًا عن التصنع، ولا يوجد أجمل من ضحكة البنت وهي ما تبرز شخصيتها".
قصص الحب
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "حبيت بنات كتير وما أقدرش أحصر عدد البنات اللي أحببتهم، لكن بعد الجواز حبي بقى لمراتي".
نزوات
وتابع: "عمري ما ضحكت على أي بنت ولكن بقول مشاعري وأنا مش مضطر أضحك على بنت مش بحبها، وأنا ما عملتش نزوات لكنها كانت علاقات حب، وفيه امرأة ضحكت عليا وقالت لي قول إن إحنا اتجوزنا ومشيت الكذبة ولكن ما اتجوزتهاش".
حرب لبنان
وكشف المطرب اللبناني راغب علامة في الجزء الأول من اللقاء عن أول قصة حب عاشها عندما كان تلميذًا في المدرسة، وقصة إجباره على السفر للعراق حينما كان عمره 14 عامًا خوفًا من انضمامه للمسلحين في حرب لبنان.
أول قصة حب
وأضاف: "حبيت بنت معايا في المدرسة لما كان عمري 9 سنين، وكان ما بينا هدايا وأقلام، ولما نجحت واشتهرت وعمري 26 سنة أقمت حفلًا في المنطقة التي تعيش فيها وخلال غنائي تواصلت معها وكلمتها وتجاوبت معايا وتذكرتني وعرفت أنها اتجوزت وأنجبت أطفال".
قصة الحب الثانية
وتابع: "عشت قصة حب تانية لما حبيت بنت الجيران لما كان عندي 18 سنة ولكن مكملتش".
تحمل المسؤولية
واستطرد: "كنت بخجل من أبويا أني أطلب منه مصروف أو فلوس خاصة في فترة حرب لبنان مع أنه مكنش بخيل وكنت بشتغل وأنا صغير في سوبر ماركت".
حرب لبنان والسفر للعراق
وأكمل: "أمي كانت تخاف عليا بدرجة كبيرة كانت تقف في البلكونة وكأنها ردار يراقبني خوفًا من المسلحين الذين يتجولون في الشوارع وقت حرب لبنان، وفي أحد المرات رأيت 3 مسلحين يمرون أمامي فطلبت من أحدهم أن يعلمني على الكلاشنكوف وفعلًا اتعلمت، وقتها أمي شافتهم فقالت لي روح اشتغل مع ابن عمك في العراق، وقالت له لو مش هتاخده هيصيع مع المسلحين".
وأضاف: "وأول يوم روحت فيه العراق حسيت بالغربة، ووقتها اشتقت لكل حاجة في البيت حتى صوت المدافع وكنت مرتبطًا بابن عم والدتي ومش معايا فلوس ومكنتش عارف مصيري، وكان فيه شوية ضياع وفترة مش سهلة، واتبهدلت وعشت فترة صعبة ولكن كنت سعيد أني بنتج وبعمل فلوس هرجع بيها لأهلي في بيروت، وقعدت 3 شهور في العراق وكان وقتها عمري 14 سنة".
وقال الفنان راغب علامة في نفس اللقاء: "عمري ما كنت أحلم بما وصلت إليه من نجاح ونجومية الآن، وبرغم أن حرب لبنان سرقت مني الأمان وأنا صغير ولكنها خلقت مني رجلًا".
سرقة الليمون وعقاب الأب
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "في وقت الحرب بلبنان كنا بنقعد في الملجأ لمدة أسبوع كامل، وبرغم من الظروف الصعبة وقتها إلا كنت في وسط عائلتي".
ولفت: "أبويا ضربني مرة واحدة في حياتي بعد لما سرقت الليمون من شجرة الجيران وقالي دي سرقة وعلمني الأدب، ولكن أمي وفيقة كانت علطول تضربني وهي كانت القائد في البيت، إنما بابا كان الاحترام وكنا نخاف منه أكتر".
ثقة الأم وصنايعي المنزل
وتابع: "أمي كان عندها ثقة عمياء فيَّ وتراني كبيرًا رغم صغر سني، وكنت أغسل المواعين والحمام، وسمكري وأصلح براد الشاي، وأصلح البوتاجاز، وكنت بشغل رأسي وأحل أي عطل أو مشكلة في البيت".
ولفت إلى أنه فقد العود الذي كان يمتلكه في عمر الـ16 عامًا بسبب صاروخ أطلق على منزل الأسرة، مشيرًا إلى أنه فقد أفضل 20 عودًا اشتراهم خلال حياته.