راغب علامة يكشف موقفا محرجا مع فيفي عبده
كشف الفنان اللبناني راغب علامة، عن موقف طريف ومحرج في نفس الوقت حدث بينه وبين الفنانة والراقصة فيفي عبده.
موقف فيفي عبده
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "سهرانين" الذي يقدمه الفنان أمير كرارة بقناة "أون إي": "فيفي عبده كانت لابسة فستان جميل فطالعة زي الوردة فقلت لها يا فيفي أنتِ وردتنا فهي سمعتها أنتِ والدتنا فراحت زعلت
أوي واتقمصت فوضحت لها الموقف".
عينه على مصر
ولفت إلى أنه شعر ببلاده كثيرًا وبظروفها إلا أنها دائمًا كان عينه على مصر باعتبارها أم الدنيا وهي الشقيقة الكبرى للدول العربية.
وفي سياق آخر قال المطرب اللبناني راغب علامة: "أكثر ما كان يجذبني في أي امرأة أن تكون طبيعية لأبعد الحدود بعيدا عن التصنع ولا يوجد أجمل من ضحكة البنت وهي ما تبرز شخصيتها".
قصص الحب
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "حبيت بنات كتير وما أقدرش أحصر عدد البنات اللي أنا أحبتهم، ولكن بعد الجواز حبي بقى لمراتي".
نزوات
وتابع: "عمري ما ضحكت على أي بنت ولكن بقول مشاعري وأنا مش مضطر أضحك على بنت مش بحبها، وأنا ما عملتش نزوات ولكنها كانت علاقات حب، وفيه امرأة ضحكت عليا وقالت لي قول إن احنا اتجوزنا ومشيت الكذبة ولكن ما اتجوزتهاش".
حرب لبنان
وكشف المطرب اللبناني راغب علامة في الجزء الأول من اللقاء عن أول قصة حب عاشها عندما كان تلميذًا في المدرسة، وقصة إجباره على السفر للعراق حينما كان عمره 14 عاما خوفا من انضمامه للمسلحين في حرب لبنان.
أول قصة حب
وأضاف: "حبيت بنت معايا في المدرسة لما كان عمري 9 سنين وكان ما بينا هدايا وأقلام، ولما نجحت واشتهرت وعمري 26 سنة أقمت حفل في المنطقة التي تعيش فيها وخلال غنائي تواصلت معها وكلمتها وتجاوبت معايا وتذكرتني وعرفت أنها اتجوزت وأنجبت أطفال".
قصة الحب الثانية
وتابع: "عشت قصة حب تانية لما حبيت بنت الجيران لما كان عندي 18 سنة ولكن مكملتش".
تحمل المسؤولية
واستطرد: "كنت بخجل من أبويا إني أطلب منه مصروف أو فلوس خاصة في فترة حرب لبنان مع انه مكنش بخيل وعلشان كنت بشتغل وانا صغير في سوبر ماركت".
حرب لبنان والسفر للعراق
وأكمل: "أمي كانت تخاف عليا بدرجة كبيرة كانت تقف في البلكونة وكأنها ردار يراقبني خوفا من المسلحين الذين يتجولون في الشوارع وقت حرب لبنان، وفي أحد المرات رأيت 3 مسلحين يمرون أمامي فطلبت من أحدهم أن يعلمني علي الكلاشنكوف وفعلا اتعلمت، وقتها أمي شافتهم فقالت لي روح اشتغل مع إبن عمك في العراق وقالت له لو مش هتاخده هيصيع مع المسلحين".
وأضاف: "وأول يوم روحت فيه العراق حسيت بالغربة ووقتها اشتقت لكل حاجة في البيت حتى صوت المدافع وكنت مرتبط بابن عم والدتي ومش معايا فلوس ومكنتش عارف مصيري وكان فيه شوية ضياع وفترة مش سهلة واتبهدلت وعشت فترة صعبة ولكن كنت سعيد انى بنتج وبعمل فلوس هرجع بيها لأهلى في بيروت، وقعدت 3 شهور في العراق وكان وقتها عمري 14 سنة".
وقال الفنان راغب علامة في نفس اللقاء: "عمري ما كنت أحلم بما وصلت إليه من نجاح ونجومية الآن، وبرغم أن حرب لبنان سرقت مني الأمان وأنا صغير ولكنها خلقت مني رجلا".
سرقة الليمون وعقاب الأب
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "في وقت الحرب بلبنان كنا بنقعد في الملجأ لمدة أسبوع كامل، وبرغم من الظروف الصعبة وقتها إلا كنت في وسط عائلتي".
ولفت: "أبويا ضربني مرة واحدة في حياتي بعد لما سرقت الليمون من شجرة الجيران وقالي دى سرقة وعلمني الأدب، ولكن أمي وفيقة كانت علطول تضربني وهي كانت القائد في البيت، إنما بابا كان الاحترام وكنا نخاف منه أكتر".
ثقة الأم وصنايعي المنزل
وتابع: "أمي كان عندها ثقة عمياء فيَّ وتراني كبيرا رغم صغر سني، وكنت أغسل المواعين والحمام، وسمكري وأصلح براد الشاي، وأصلح البوتاجاز، وكنت بشغل راسي وأحل أي عطل أو مشكلة في البيت".
ولفت إلى أنه فقد العود الذي كان يمتلكه في عمر الـ16 عامًا بسبب صاروخ أطلق على منزل الأسرة، مشيرًا إلى أنه فقد أفضل 20 عودًا اشتراهم خلال حياته.
موقف فيفي عبده
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "سهرانين" الذي يقدمه الفنان أمير كرارة بقناة "أون إي": "فيفي عبده كانت لابسة فستان جميل فطالعة زي الوردة فقلت لها يا فيفي أنتِ وردتنا فهي سمعتها أنتِ والدتنا فراحت زعلت
أوي واتقمصت فوضحت لها الموقف".
عينه على مصر
ولفت إلى أنه شعر ببلاده كثيرًا وبظروفها إلا أنها دائمًا كان عينه على مصر باعتبارها أم الدنيا وهي الشقيقة الكبرى للدول العربية.
وفي سياق آخر قال المطرب اللبناني راغب علامة: "أكثر ما كان يجذبني في أي امرأة أن تكون طبيعية لأبعد الحدود بعيدا عن التصنع ولا يوجد أجمل من ضحكة البنت وهي ما تبرز شخصيتها".
قصص الحب
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "حبيت بنات كتير وما أقدرش أحصر عدد البنات اللي أنا أحبتهم، ولكن بعد الجواز حبي بقى لمراتي".
نزوات
وتابع: "عمري ما ضحكت على أي بنت ولكن بقول مشاعري وأنا مش مضطر أضحك على بنت مش بحبها، وأنا ما عملتش نزوات ولكنها كانت علاقات حب، وفيه امرأة ضحكت عليا وقالت لي قول إن احنا اتجوزنا ومشيت الكذبة ولكن ما اتجوزتهاش".
حرب لبنان
وكشف المطرب اللبناني راغب علامة في الجزء الأول من اللقاء عن أول قصة حب عاشها عندما كان تلميذًا في المدرسة، وقصة إجباره على السفر للعراق حينما كان عمره 14 عاما خوفا من انضمامه للمسلحين في حرب لبنان.
أول قصة حب
وأضاف: "حبيت بنت معايا في المدرسة لما كان عمري 9 سنين وكان ما بينا هدايا وأقلام، ولما نجحت واشتهرت وعمري 26 سنة أقمت حفل في المنطقة التي تعيش فيها وخلال غنائي تواصلت معها وكلمتها وتجاوبت معايا وتذكرتني وعرفت أنها اتجوزت وأنجبت أطفال".
قصة الحب الثانية
وتابع: "عشت قصة حب تانية لما حبيت بنت الجيران لما كان عندي 18 سنة ولكن مكملتش".
تحمل المسؤولية
واستطرد: "كنت بخجل من أبويا إني أطلب منه مصروف أو فلوس خاصة في فترة حرب لبنان مع انه مكنش بخيل وعلشان كنت بشتغل وانا صغير في سوبر ماركت".
حرب لبنان والسفر للعراق
وأكمل: "أمي كانت تخاف عليا بدرجة كبيرة كانت تقف في البلكونة وكأنها ردار يراقبني خوفا من المسلحين الذين يتجولون في الشوارع وقت حرب لبنان، وفي أحد المرات رأيت 3 مسلحين يمرون أمامي فطلبت من أحدهم أن يعلمني علي الكلاشنكوف وفعلا اتعلمت، وقتها أمي شافتهم فقالت لي روح اشتغل مع إبن عمك في العراق وقالت له لو مش هتاخده هيصيع مع المسلحين".
وأضاف: "وأول يوم روحت فيه العراق حسيت بالغربة ووقتها اشتقت لكل حاجة في البيت حتى صوت المدافع وكنت مرتبط بابن عم والدتي ومش معايا فلوس ومكنتش عارف مصيري وكان فيه شوية ضياع وفترة مش سهلة واتبهدلت وعشت فترة صعبة ولكن كنت سعيد انى بنتج وبعمل فلوس هرجع بيها لأهلى في بيروت، وقعدت 3 شهور في العراق وكان وقتها عمري 14 سنة".
وقال الفنان راغب علامة في نفس اللقاء: "عمري ما كنت أحلم بما وصلت إليه من نجاح ونجومية الآن، وبرغم أن حرب لبنان سرقت مني الأمان وأنا صغير ولكنها خلقت مني رجلا".
سرقة الليمون وعقاب الأب
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "في وقت الحرب بلبنان كنا بنقعد في الملجأ لمدة أسبوع كامل، وبرغم من الظروف الصعبة وقتها إلا كنت في وسط عائلتي".
ولفت: "أبويا ضربني مرة واحدة في حياتي بعد لما سرقت الليمون من شجرة الجيران وقالي دى سرقة وعلمني الأدب، ولكن أمي وفيقة كانت علطول تضربني وهي كانت القائد في البيت، إنما بابا كان الاحترام وكنا نخاف منه أكتر".
ثقة الأم وصنايعي المنزل
وتابع: "أمي كان عندها ثقة عمياء فيَّ وتراني كبيرا رغم صغر سني، وكنت أغسل المواعين والحمام، وسمكري وأصلح براد الشاي، وأصلح البوتاجاز، وكنت بشغل راسي وأحل أي عطل أو مشكلة في البيت".
ولفت إلى أنه فقد العود الذي كان يمتلكه في عمر الـ16 عامًا بسبب صاروخ أطلق على منزل الأسرة، مشيرًا إلى أنه فقد أفضل 20 عودًا اشتراهم خلال حياته.