طرق التعامل مع الطفل شديد الحساسية
شخصيات الأطفال متغيرة، ومختلفة، فهناك الطفل العنيد وآخر العنيف، وآخر الذكى، وآخر الحساس، ولكل منهم طريقة خاصة للتعامل معه يجب على الأهل معرفتها، حتى لا تتأثر نفسية الطفل.
وتقول الدكتورة أسماء عبد الوهاب عيسى استشارى الطب النفسى، إن الطفل الحساس مختلف عن أى طفل فهو يشبه الكريستالة يتأثر سريعا بمن حوله، ويكون هذا الطفل منذ ولادته دائم البكاء وقليل النوم، وغير متفاعل مع من حوله، ويتأثر سريعا بالحكايات والأحداث، وعدم التعامل معه بالشكل الصحيح يجعله فى الكبر إما شخصا عدوانيا أو شخصا منطويا.
وأضافت "أسماء"، فى لقائها ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "اكسترا نيوز"، أن هناك عدة نصائح يجب اتباعها من قبل الوالدين للتعامل الصحيح مع الطفل الحساس أو الطفل شديد الحساسية، منها:-
- يجب البوح دائما للطفل الحساس بأن ولديه يحبونه كثيرا وفخورين به ما يعزز من ثقته بنفسه.
- يجب الحديث معه باستمرار ومشاركته اهتماماته.
- التحدث له دائما بأنه أهم أفراد الأسرة وأن أشقاءه يحبونه.
- يجب احتضانه دائما حيث على الأم أن تحضن إبنها وتضع يديها على قلبه، وكذلك الطلب منه وضع يديه على قلبها ليشعر ويسمع بنبضات القلب مما يمنحه الشعور بالمان والقوة وهو ما يهدئ من حساسيته ويجعله أكثر تفاعلا فى المجتمع.
- يجب عدم الحديث عن أى خلاف فى الأسرة خاصة بين الأم والأب أمام الطفل الحساس لأنه سرعان ما يتأثر ويشعر بعدم الاستقرار ما يؤثر بالسلب على نفسيته.
وأوضحت الدكتورة أسماء عبد الوهاب، أن الطفل الحساس إذا تم التعامل معه بالطريقة الصحيحة سوف تقل أعراض حساسيته النفسية الزائدة مع الوقت، ويكون أكثر تفاعلا مع من حوله، وعادة يكون فى المستقبل طبيب أو ممرض أى مهنة تقدم خدمة للمجتمع.
وتقول الدكتورة أسماء عبد الوهاب عيسى استشارى الطب النفسى، إن الطفل الحساس مختلف عن أى طفل فهو يشبه الكريستالة يتأثر سريعا بمن حوله، ويكون هذا الطفل منذ ولادته دائم البكاء وقليل النوم، وغير متفاعل مع من حوله، ويتأثر سريعا بالحكايات والأحداث، وعدم التعامل معه بالشكل الصحيح يجعله فى الكبر إما شخصا عدوانيا أو شخصا منطويا.
وأضافت "أسماء"، فى لقائها ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "اكسترا نيوز"، أن هناك عدة نصائح يجب اتباعها من قبل الوالدين للتعامل الصحيح مع الطفل الحساس أو الطفل شديد الحساسية، منها:-
- يجب البوح دائما للطفل الحساس بأن ولديه يحبونه كثيرا وفخورين به ما يعزز من ثقته بنفسه.
- يجب الحديث معه باستمرار ومشاركته اهتماماته.
- التحدث له دائما بأنه أهم أفراد الأسرة وأن أشقاءه يحبونه.
- يجب احتضانه دائما حيث على الأم أن تحضن إبنها وتضع يديها على قلبه، وكذلك الطلب منه وضع يديه على قلبها ليشعر ويسمع بنبضات القلب مما يمنحه الشعور بالمان والقوة وهو ما يهدئ من حساسيته ويجعله أكثر تفاعلا فى المجتمع.
- يجب عدم الحديث عن أى خلاف فى الأسرة خاصة بين الأم والأب أمام الطفل الحساس لأنه سرعان ما يتأثر ويشعر بعدم الاستقرار ما يؤثر بالسلب على نفسيته.
وأوضحت الدكتورة أسماء عبد الوهاب، أن الطفل الحساس إذا تم التعامل معه بالطريقة الصحيحة سوف تقل أعراض حساسيته النفسية الزائدة مع الوقت، ويكون أكثر تفاعلا مع من حوله، وعادة يكون فى المستقبل طبيب أو ممرض أى مهنة تقدم خدمة للمجتمع.