كل ما تودين معرفته عن التهاب المثانة.. الأسباب والأعراض وطرق العلاج
يعد التهاب المثانة من الأمراض التي تُصيب العديد من الرجال و النساء والتي تتسبب في الشعور بالآلام الشديدة، فما هي أبرز أعراض هذا المرض و ما هي الأسباب وطرق العلاج؟ هذا ما نُرشدك إليه من خلال السطور التالية:
أولاً أعراض التهاب المثانة:
هناك العديد من الأعراض التي تدل على الإصابة بالتهاب المثانة، ومنها: ـ المعاناة من الحرقة أثناء التبول.
ـ ظهور البول بلون غامق، ورائحة كريهة.
ـ ظهور دم في البول.
ـ الشعور بالحاجة للتبول بشكل متكرر.
ـ الشعور بألم فوق عظمة العانة، أو في أسفل الظهر، أو ألم البطن.
ثانياً أسباب التهاب المثانة :
توجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالتهاب المثانة، ومنها ما يأتي:
ـ الإصابة بعدوى بكتيرية، حيث يحدث التهاب المسالك البولية عادة عندما تدخل البكتيريا عبر الإحليل إلى الجهاز البولي، ثم تبدأ بالتكاثر.
ـ العلاج الإشعاعي: حيث إن تعرض منطقة الحوض للعلاج الإشعاعي يؤدي إلى تغير في أنسجة المثانة، والتهابها.
ـ تناول بعض أنواع الأدوية، تؤدي بعض أنواع الأدوية، وخاصة أدوية العلاج الكيميائي إلى الإصابة بالتهاب المثانة.
ـ استخدام القسطرة، يؤدي استخدام القسطرة طويل الأمد إلى تلف الأنسجة، وزيادة التعرض للبكتيريا، مما يؤدي إلى الإصابة بالتهاب المثانة. ـ الإصابة ببعض الحالات الطبية، كإصابات الحبل الشوكي، وداء مرض السكر وعلاجه، وحصوات الكلى، وتضخم البروستات.
ثالثاً علاج التهاب المثانة :
يتضمن علاج التهاب المثانة على ما يأتي:
ـ العلاجات الدوائية، حيث يتم اللجوء لاستخدام المضادات الحيوية إذا كان سبب التهاب المثانة بكتيرياً.
ـ العلاجات المنزلية، ومن الأمثلة عليها، وضع الكمادات الدافئة على البطن، والظهر.
ـ شرب الكثير من السوائل.
ـ ارتداء الملابس الداخلية القطنية، والملابس الفضفاضة.
ـ شرب عصير التوت البري.
ـ الجراحة، تعتبر الجراحة خياراً شائعاً لحالات التهاب المثانة المزمن، إلا أنها ليست الخيار الأول عند الأطباء.
أولاً أعراض التهاب المثانة:
هناك العديد من الأعراض التي تدل على الإصابة بالتهاب المثانة، ومنها: ـ المعاناة من الحرقة أثناء التبول.
ـ ظهور البول بلون غامق، ورائحة كريهة.
ـ ظهور دم في البول.
ـ الشعور بالحاجة للتبول بشكل متكرر.
ـ الشعور بألم فوق عظمة العانة، أو في أسفل الظهر، أو ألم البطن.
ثانياً أسباب التهاب المثانة :
توجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالتهاب المثانة، ومنها ما يأتي:
ـ الإصابة بعدوى بكتيرية، حيث يحدث التهاب المسالك البولية عادة عندما تدخل البكتيريا عبر الإحليل إلى الجهاز البولي، ثم تبدأ بالتكاثر.
ـ العلاج الإشعاعي: حيث إن تعرض منطقة الحوض للعلاج الإشعاعي يؤدي إلى تغير في أنسجة المثانة، والتهابها.
ـ تناول بعض أنواع الأدوية، تؤدي بعض أنواع الأدوية، وخاصة أدوية العلاج الكيميائي إلى الإصابة بالتهاب المثانة.
ـ استخدام القسطرة، يؤدي استخدام القسطرة طويل الأمد إلى تلف الأنسجة، وزيادة التعرض للبكتيريا، مما يؤدي إلى الإصابة بالتهاب المثانة. ـ الإصابة ببعض الحالات الطبية، كإصابات الحبل الشوكي، وداء مرض السكر وعلاجه، وحصوات الكلى، وتضخم البروستات.
ثالثاً علاج التهاب المثانة :
يتضمن علاج التهاب المثانة على ما يأتي:
ـ العلاجات الدوائية، حيث يتم اللجوء لاستخدام المضادات الحيوية إذا كان سبب التهاب المثانة بكتيرياً.
ـ العلاجات المنزلية، ومن الأمثلة عليها، وضع الكمادات الدافئة على البطن، والظهر.
ـ شرب الكثير من السوائل.
ـ ارتداء الملابس الداخلية القطنية، والملابس الفضفاضة.
ـ شرب عصير التوت البري.
ـ الجراحة، تعتبر الجراحة خياراً شائعاً لحالات التهاب المثانة المزمن، إلا أنها ليست الخيار الأول عند الأطباء.