أحمد شلبي: الدولة تستهدف زيادة الرقعة العمرانية لـ 14% من مساحة مصر
قال الدكتور أحمد شلبي، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لشركة تطوير مصر، إن مصر تكتب حاليا تاريخا جديدا فى قطاع التنمية العمرانية، إذ إنه أكثر القطاعات تأثرا بالطفرة والنهضة التى تقوم بها الدولة خلال السنوات الماضية.
وأضاف شلبى أن الجمهورية الجديدة تشهد طموحا للدولة المصرية من خلال تشييد مدن جديدة لمنافسة المدن العالمية ومشاريع للطرق متنوعة ووسائل نقل حديثة، من بينها المونوريل، والقطار السريع، وهى مقدمة لتنمية حقيقة تغير مصر خلال المرحلة المقبلة.
وأشار إلى استهداف المخطط العمرانى للدولة زيادة الرقعة العمرانية من 7 إلى 14%، حيث تمتلك مصر نحو 61 مدينة جديدة، من بينها 24 مدينة قائمة، و37 مدينة جديدة، من بينها 17 مدينة ضمن مدن الجيل الرابع و20 مدينة فى مراحل التخطيط المختلفة.
وتابع شلبى: إن الطموح لم يكن تنمية سكن أو القضاء على العشوائيات فقط وأصبح تدشين عاصمة إدارية على أعلى مستوى والتخطيط للانتقال إلى الحي الحكومي والبرلمان مع رئاسة الجمهورية، وتابع: "لدينا دولة تفكر للمستقبل برؤية جديدة وفكر واعي".
واستطرد أن برنامج المدن الجديدة فى مصر بدأ فى 1979 وتطور ببطء ونشط مع أواخر التسعينات، حتى ظهرت رؤية 2052 الاستراتيجية بغرض استيعاب الزيادة السكانية التى من المتوقع أن يبلغ فيها عدد المواطنين 180 مليون نسمة.
وأوضح أن البشر هم القدرة والطاقة الحقيقية للدول، ويجب أن الاستفادة منهم لتنمية المسقبل، فى ظل الطلب المرتفع والنهضة العمراينة القوية.
وأضاف شلبى أن الجمهورية الجديدة تشهد طموحا للدولة المصرية من خلال تشييد مدن جديدة لمنافسة المدن العالمية ومشاريع للطرق متنوعة ووسائل نقل حديثة، من بينها المونوريل، والقطار السريع، وهى مقدمة لتنمية حقيقة تغير مصر خلال المرحلة المقبلة.
وأشار إلى استهداف المخطط العمرانى للدولة زيادة الرقعة العمرانية من 7 إلى 14%، حيث تمتلك مصر نحو 61 مدينة جديدة، من بينها 24 مدينة قائمة، و37 مدينة جديدة، من بينها 17 مدينة ضمن مدن الجيل الرابع و20 مدينة فى مراحل التخطيط المختلفة.
وتابع شلبى: إن الطموح لم يكن تنمية سكن أو القضاء على العشوائيات فقط وأصبح تدشين عاصمة إدارية على أعلى مستوى والتخطيط للانتقال إلى الحي الحكومي والبرلمان مع رئاسة الجمهورية، وتابع: "لدينا دولة تفكر للمستقبل برؤية جديدة وفكر واعي".
واستطرد أن برنامج المدن الجديدة فى مصر بدأ فى 1979 وتطور ببطء ونشط مع أواخر التسعينات، حتى ظهرت رؤية 2052 الاستراتيجية بغرض استيعاب الزيادة السكانية التى من المتوقع أن يبلغ فيها عدد المواطنين 180 مليون نسمة.
وأوضح أن البشر هم القدرة والطاقة الحقيقية للدول، ويجب أن الاستفادة منهم لتنمية المسقبل، فى ظل الطلب المرتفع والنهضة العمراينة القوية.
