فوائد الشوفان مع الحليب
يعد الشوفان مع الحليب من الأكلات اللذيذة التي يحبها البعض وهناك العديد من الفوائد الصّحيّة للشّوفان، والتي تتمثل في الآتي:
ـ تخفيف الإمساك إذ يزداد الإمساك مع التقدم في السن، وعادة ما تستخدم أدوية لمعالجة الإمساك والمعروفة بالمسهلات ذات الفعالية الكبيرة إلا أنها تقلل من جودة الحياة وتخفف الوزن، ولقد وجد أن نخالة الشوفان وهي الطّبقة الخارجية الغنية بالألياف قد تخفف الإمساك والتي يمكن أن تقلل الحاجة إلى استخدام المسهلات.
ـ تقليل خطر الإصابة بالربو لدى الأطفال، حيث يعتبر الربو من الاضطرابات الالتهابية التي تصيب المجرى التنفسي، ويعد الربو من أكثر الأمراض المزمنة التي تصيب الأطفال شيوعاً، ومع أن أعراضه تختلف من طفل إلى آخر إلا أن معظمهم يصاب بالسعال متكرر الحدوث والأزيز أو الصفير عند التنفس وضيق التنفس، وقد أشارت الدراسات إلى أن تقديم الشوفان مع طعام الأطفال قد يقلل خطر الإصابة بالربو عند الأطفال.
ـ العناية بصحة البشرة، إذ يساهم الشّوفان المطحون جيداً في الحفاظ على صحة البشرة عند وضعه عليها، ولذلك يدخل في كثير من منتجات العناية بالبشرة، كما أن أهمية الشوفان للبشرة عرفت منذ زمن طويل، فقد كان يستخدم لتحسين أعراض الإكزيما وعلاج الكثير من المشاكل الجلدية كالحكة والتهيج.
ـ تخفيف الوزن، فقد يساعِد الشوفان على تخفيف الوزن من خلال زيادة إفراز هرمون الشّبع وتقليل سرعة تفريغ المعدة، وتعتبر ألياف بيتا غلوكان المسؤول المباشر عن زيادة الشعور بالشبع وعدم الرغبة في تناول كميات كبيرة من السعرات الحرارية، الأمر الذي يجعله يقلل من مشكلة السمنة.
ـ تحسين مستويات السكر في الدم، حيث يساعد الشوفان على تقليل مستويات السكر في الدم خصوصاً عند الأفراد المصابين بالسكري أو الذين يعانون من مشكلة السمنة المفرطة في الوقت نفسه، كما أن الشوفان يساعد على تعزيز حساسية الإنسولين.
ـ تقليل مستويات الكوليسترول، إذ تساعد ألياف بيتا غلوكان الموجودة في الشوفان على تقليل مستويات الكوليسترول الكلي والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة المعروفة بالكوليسترول الضار من خلال التخلص من العصارة الصفراوية الغنية بالكوليسترول.
ـ خفض ضغط الدم، حيث يمتاز الشوفان باحتوائه على المركبات النباتية النافعة كما أنه يحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تمتلك خصائص مضادة للالتهاب ومضادة للحكة، كما أنها تساعد على خفض ضغط الدم.
ـ تخفيف الإمساك إذ يزداد الإمساك مع التقدم في السن، وعادة ما تستخدم أدوية لمعالجة الإمساك والمعروفة بالمسهلات ذات الفعالية الكبيرة إلا أنها تقلل من جودة الحياة وتخفف الوزن، ولقد وجد أن نخالة الشوفان وهي الطّبقة الخارجية الغنية بالألياف قد تخفف الإمساك والتي يمكن أن تقلل الحاجة إلى استخدام المسهلات.
ـ تقليل خطر الإصابة بالربو لدى الأطفال، حيث يعتبر الربو من الاضطرابات الالتهابية التي تصيب المجرى التنفسي، ويعد الربو من أكثر الأمراض المزمنة التي تصيب الأطفال شيوعاً، ومع أن أعراضه تختلف من طفل إلى آخر إلا أن معظمهم يصاب بالسعال متكرر الحدوث والأزيز أو الصفير عند التنفس وضيق التنفس، وقد أشارت الدراسات إلى أن تقديم الشوفان مع طعام الأطفال قد يقلل خطر الإصابة بالربو عند الأطفال.
ـ العناية بصحة البشرة، إذ يساهم الشّوفان المطحون جيداً في الحفاظ على صحة البشرة عند وضعه عليها، ولذلك يدخل في كثير من منتجات العناية بالبشرة، كما أن أهمية الشوفان للبشرة عرفت منذ زمن طويل، فقد كان يستخدم لتحسين أعراض الإكزيما وعلاج الكثير من المشاكل الجلدية كالحكة والتهيج.
ـ تخفيف الوزن، فقد يساعِد الشوفان على تخفيف الوزن من خلال زيادة إفراز هرمون الشّبع وتقليل سرعة تفريغ المعدة، وتعتبر ألياف بيتا غلوكان المسؤول المباشر عن زيادة الشعور بالشبع وعدم الرغبة في تناول كميات كبيرة من السعرات الحرارية، الأمر الذي يجعله يقلل من مشكلة السمنة.
ـ تحسين مستويات السكر في الدم، حيث يساعد الشوفان على تقليل مستويات السكر في الدم خصوصاً عند الأفراد المصابين بالسكري أو الذين يعانون من مشكلة السمنة المفرطة في الوقت نفسه، كما أن الشوفان يساعد على تعزيز حساسية الإنسولين.
ـ تقليل مستويات الكوليسترول، إذ تساعد ألياف بيتا غلوكان الموجودة في الشوفان على تقليل مستويات الكوليسترول الكلي والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة المعروفة بالكوليسترول الضار من خلال التخلص من العصارة الصفراوية الغنية بالكوليسترول.
ـ خفض ضغط الدم، حيث يمتاز الشوفان باحتوائه على المركبات النباتية النافعة كما أنه يحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تمتلك خصائص مضادة للالتهاب ومضادة للحكة، كما أنها تساعد على خفض ضغط الدم.