رئيس البورصة يشارك في المنتدى السياسي للأمم المتحدة المنعقد بنيويورك
شارك الدكتور محمد فريد رئيس مجلس إدارة البورصة المصرية، في فعاليات المنتدى السياسي رفيع المستوى "HLPF"High level political forum للأمم المتحدة المعني بالتنمية المستدامة والمنعقد بنيويورك هذا العام بشكل افتراضي ، بالشراكة مع الأونكتاد وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وكذا إدارة الشئون الاقتصادية والاجتماعية التابعة للأمم المتحدة ومنظمة العمل الدولية، بحضور الدكتور هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية وممثلين عن عدة مؤسسات تنمية وتمويل دولية.
تطرق الدكتور فريد خلال كلمته في فعاليات الجلسة التي حملت عنوان" دور القطاع المالي في تمويل التعافي المرن والمستدام بعد جائحة كورونا"، إلى الدور الذي تلعبه أسواق رأس المال في توفير التمويل اللازم لدعم الأهداف الأممية للتنمية المستدامة، وكذا الدور المتزايد لها أيضا في تعبئة المزيد من المدخرات العالمية الناتجة عن تراجع معدلات الاستهلاك متأثرة بتداعيات جائحة كورونا وإعادة توجيهها الى الاستثمارات ذات العوائد التنموية البيئية والمجتمعية وهو الأمر الذي من شأنه أن يدعم الجهود الدولية الرامية لتحقيق تعافي مرن ومستدام بعد جائحة كورونا.
قال الدكتور فريد إن إدارة البورصة المصرية تعمل على تعريف وتحفيز الشركات المدرج لها أوراق مالية على مزيد من الانخراط في الممارسات العالمية المرتبطة بالمعايير البيئية والاجتماعية ودعم المساواة بين الجنسين، مؤكدا أن إتاحة أدوات مالية ومنتجات استثمارية لهذه النوعية من الشركات يلاقي استحسان وطلب كبير من المؤسسات الدولية التي تولي اهتمام كبير للاستثمار في الشركات الأفضل من حيث النواحي البيئية والاجتماعية والحوكمة.
"قيد الأوراق المالية للشركات في أسواق المال يعزز من قدراتها على الالتزام بأفضل المعايير والممارسات العالمية في المسائل المرتبطة المعايير البيئية والاجتماعية وجهود الحوكمة وهو ما يؤهلها للإدراج في المؤشرات الدولية التي تضم الشركات ذات السياسات والممارسات البيئية والاجتماعية ودعم المساواة بين الجنسين، بما يسهم في تنويع الاستثمارات التي تتدفق من خلال أسواق المال"، بحسب الدكتور فريد.
تطرق الدكتور فريد خلال كلمته في فعاليات الجلسة التي حملت عنوان" دور القطاع المالي في تمويل التعافي المرن والمستدام بعد جائحة كورونا"، إلى الدور الذي تلعبه أسواق رأس المال في توفير التمويل اللازم لدعم الأهداف الأممية للتنمية المستدامة، وكذا الدور المتزايد لها أيضا في تعبئة المزيد من المدخرات العالمية الناتجة عن تراجع معدلات الاستهلاك متأثرة بتداعيات جائحة كورونا وإعادة توجيهها الى الاستثمارات ذات العوائد التنموية البيئية والمجتمعية وهو الأمر الذي من شأنه أن يدعم الجهود الدولية الرامية لتحقيق تعافي مرن ومستدام بعد جائحة كورونا.
قال الدكتور فريد إن إدارة البورصة المصرية تعمل على تعريف وتحفيز الشركات المدرج لها أوراق مالية على مزيد من الانخراط في الممارسات العالمية المرتبطة بالمعايير البيئية والاجتماعية ودعم المساواة بين الجنسين، مؤكدا أن إتاحة أدوات مالية ومنتجات استثمارية لهذه النوعية من الشركات يلاقي استحسان وطلب كبير من المؤسسات الدولية التي تولي اهتمام كبير للاستثمار في الشركات الأفضل من حيث النواحي البيئية والاجتماعية والحوكمة.
"قيد الأوراق المالية للشركات في أسواق المال يعزز من قدراتها على الالتزام بأفضل المعايير والممارسات العالمية في المسائل المرتبطة المعايير البيئية والاجتماعية وجهود الحوكمة وهو ما يؤهلها للإدراج في المؤشرات الدولية التي تضم الشركات ذات السياسات والممارسات البيئية والاجتماعية ودعم المساواة بين الجنسين، بما يسهم في تنويع الاستثمارات التي تتدفق من خلال أسواق المال"، بحسب الدكتور فريد.