لكزس LF-Z الكهربائية تدخل خط الإنتاج خلال 13 شهرا
أكدت لكزس أن سيارتها الكهربائية LF-Z Electrified يبدأ إنتاجها في غضون 13 شهراً تقريباً من الآن، والذي يبدو أنه توقيت مناسب جداً لتوجهات سوق السيارات العالمي والذي بات واضحاً فيه التوجه الكبير نحو السيارات الكهربائية.
والذي يلاحظ فيه زيادة مطردة في الطلب على السيارات الكهربائية والهجينة في الأسواق العالمية منذ عام 2017، وخاصة أن السيارات الكهربائية تعتمد على الطاقة الكهربائية وتفرز انبعاثات أقل من غاز ثاني أكسيد الكربون مقارنة بالسيارات التقليدية.
وتسعى الحكومات بشكل حثيث نحو الانتقال إلى هذه السيارات الصديقة للبيئة والتي تستخدم الطاقة الكهربائية فقط وتفرز انبعاثات أقل من غاز ثاني أكسيد الكربون مقارنة بالسيارات التقليدية التي تعمل بالبنزين أو الديزل، كونها تعمل بالكهرباء المُخزّنة في بطارياتها، ويُمكن إعادة شحنها عن طريق توصيلها بمصدر خارجي للكهرباء.
أميال عالية
ويمكن لصاحب السيارة الكهربائية شحنها في منزله بتركيب نقطة شحن، أو في محطة عامة للشحن ويبلغ متوسط مدى قيادة معظم السيارات الكهربائية نحو 200 ميل 322 كيلومتر لكل عملية شحن مما يكفي للمشاوير اليومية.
وعلاوة على ذلك، تستمر المسافة التي تقطعها السيارة الكهربائية لكل شحن واحد في الازدياد بفضل التطور السريع في التقنيات، وتنتج شركات صناعة السيارات الآن سيارات كهربائية قادرة على قطع نحو 300 ميل بشحن لمرة واحدة كما تتميز السيارات الكهربائية بأنها تفرز انبعاثات أقل مقارنة بالسيارات التقليدية.
وتعتبر لكزس من أكثر صنّاع السيارات الذين يبذلون جهوداً جبارة للتحول نحو إنتاج سيارات خضراء صديقة للبيئة.
وعلى الرغم من أن السعر المتوقع للسيارة الكهربائية سيكون أعلى من مثيلاتها من السيارات التقليدية.
غير أن مصاريف الاستخدام والصيانة هي المجال الذي تتفوق فيه السيارة الكهربائية على سيارة الاحتراق الداخلي وذلك لأن نفقات الصيانة الدورية للسيارة التقليدية أكبر لضرورة تغيير زيت المحرك والسوائل المبردة وزيت ناقل الحركة والسيور.
وتختفي مثل هذه النفقات في حالة السيارة الكهربائية لغياب مُحرك الاحتراق الداخلي.
وعلاوة على ذلك، يحصل مشتري ومالكي السيارات الكهربائية في أنحاء العالم على حوافز ضريبية أو حوافز أخرى وفي محاولة لجعل المستقبل أكثر اخضراراً وحماية للبيئة، فرضت العديد من البلدان نوعاً من الضريبة على استهلاك الوقود التقليدي مما يُمثل عبئاً إضافياً على من يقودون السيارات التقليدية.
من الجدير بالذكر أن لكزس قد وعدت عشاقها حول العالم في وقت سابق عن نيتها إنتاج سيارة كهربائية بالكامل وتعمل بالبطارية في عام 2022، وكانت قد عرضت منذ فترة بسيطة نسخة تجريبية من سيارتها الكهربائية LF-Z وكذلك سيارتها التجريبية LF-1 والذي من الممكن أن تندمجان معاً لإنتاج سيارة واحدة، خلال 14 شهر.
والذي يلاحظ فيه زيادة مطردة في الطلب على السيارات الكهربائية والهجينة في الأسواق العالمية منذ عام 2017، وخاصة أن السيارات الكهربائية تعتمد على الطاقة الكهربائية وتفرز انبعاثات أقل من غاز ثاني أكسيد الكربون مقارنة بالسيارات التقليدية.
وتسعى الحكومات بشكل حثيث نحو الانتقال إلى هذه السيارات الصديقة للبيئة والتي تستخدم الطاقة الكهربائية فقط وتفرز انبعاثات أقل من غاز ثاني أكسيد الكربون مقارنة بالسيارات التقليدية التي تعمل بالبنزين أو الديزل، كونها تعمل بالكهرباء المُخزّنة في بطارياتها، ويُمكن إعادة شحنها عن طريق توصيلها بمصدر خارجي للكهرباء.
أميال عالية
ويمكن لصاحب السيارة الكهربائية شحنها في منزله بتركيب نقطة شحن، أو في محطة عامة للشحن ويبلغ متوسط مدى قيادة معظم السيارات الكهربائية نحو 200 ميل 322 كيلومتر لكل عملية شحن مما يكفي للمشاوير اليومية.
وعلاوة على ذلك، تستمر المسافة التي تقطعها السيارة الكهربائية لكل شحن واحد في الازدياد بفضل التطور السريع في التقنيات، وتنتج شركات صناعة السيارات الآن سيارات كهربائية قادرة على قطع نحو 300 ميل بشحن لمرة واحدة كما تتميز السيارات الكهربائية بأنها تفرز انبعاثات أقل مقارنة بالسيارات التقليدية.
وتعتبر لكزس من أكثر صنّاع السيارات الذين يبذلون جهوداً جبارة للتحول نحو إنتاج سيارات خضراء صديقة للبيئة.
وعلى الرغم من أن السعر المتوقع للسيارة الكهربائية سيكون أعلى من مثيلاتها من السيارات التقليدية.
غير أن مصاريف الاستخدام والصيانة هي المجال الذي تتفوق فيه السيارة الكهربائية على سيارة الاحتراق الداخلي وذلك لأن نفقات الصيانة الدورية للسيارة التقليدية أكبر لضرورة تغيير زيت المحرك والسوائل المبردة وزيت ناقل الحركة والسيور.
وتختفي مثل هذه النفقات في حالة السيارة الكهربائية لغياب مُحرك الاحتراق الداخلي.
وعلاوة على ذلك، يحصل مشتري ومالكي السيارات الكهربائية في أنحاء العالم على حوافز ضريبية أو حوافز أخرى وفي محاولة لجعل المستقبل أكثر اخضراراً وحماية للبيئة، فرضت العديد من البلدان نوعاً من الضريبة على استهلاك الوقود التقليدي مما يُمثل عبئاً إضافياً على من يقودون السيارات التقليدية.
من الجدير بالذكر أن لكزس قد وعدت عشاقها حول العالم في وقت سابق عن نيتها إنتاج سيارة كهربائية بالكامل وتعمل بالبطارية في عام 2022، وكانت قد عرضت منذ فترة بسيطة نسخة تجريبية من سيارتها الكهربائية LF-Z وكذلك سيارتها التجريبية LF-1 والذي من الممكن أن تندمجان معاً لإنتاج سيارة واحدة، خلال 14 شهر.
