برلماني: الألعاب الداعية للانتحار تستهدف تدمير الشباب
أكد النائب أسامة عبد العاطى، عضو لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، وجود خطر من الالعاب الاليكترونية المسيئة للأديان والتي تحتوي علي عنف، على الشباب والأطفال، حيث تسعى لهدم القيم الدينية وزرع قيم بديله تحض على العنف وترسخ أخلاقيات غريبة علينا، وهو ما حدث في اللعبة التي تجسد هدم الكعبة حيث لا تبقى على أي قيم دينية أو اخلاقية أو مجتمعية.
وأوضح أن تلك الألعاب وغيرها من الألعاب التي تدعو للانتحار، هي خطط ممنهجة ومنظمة لشغل الشباب وتدمير قيمهم ودفعهم للانتحار، وبالتالي تحقيق هدفهم الخبيث وهو تدمير شباب الدول.
وطالب عبد العاطى في تصريح خاص لـ "فيتو"، الحكومة بدراسة مثل تلك الظواهر الغريبة، واتخاذ إجراءات لمواجهتها من خلال الرقابة ومنع مثل تلك الألعاب، بالإضافة إلى التوعية المجتمعية، لمواجهة مثل هذه الالعاب والتطبيقات الخطرة على الشباب والتي تهدد أمن وسلامة المجتمع بل والقيم الدينية والاسلامية.
وطالب عضو مجلس النواب، برصد تلك الألعاب أول بأول، للتحذير منها والعمل على مواجهتها، بالإضافة الى دراسة إمكانية حجبها تكنولوجيا، حفاظا على الشباب.
وأوضح أن تلك الألعاب وغيرها من الألعاب التي تدعو للانتحار، هي خطط ممنهجة ومنظمة لشغل الشباب وتدمير قيمهم ودفعهم للانتحار، وبالتالي تحقيق هدفهم الخبيث وهو تدمير شباب الدول.
وطالب عبد العاطى في تصريح خاص لـ "فيتو"، الحكومة بدراسة مثل تلك الظواهر الغريبة، واتخاذ إجراءات لمواجهتها من خلال الرقابة ومنع مثل تلك الألعاب، بالإضافة إلى التوعية المجتمعية، لمواجهة مثل هذه الالعاب والتطبيقات الخطرة على الشباب والتي تهدد أمن وسلامة المجتمع بل والقيم الدينية والاسلامية.
وطالب عضو مجلس النواب، برصد تلك الألعاب أول بأول، للتحذير منها والعمل على مواجهتها، بالإضافة الى دراسة إمكانية حجبها تكنولوجيا، حفاظا على الشباب.
